الدنيا كما هي، ولكننا تغيرنا
حضري
وقع محمود حكيم عقدا مع والدة لؤلؤ أمين، وتخلى عن حلم بناء الشمال الغربي العظيم، ودخل عائلة أمينة، واعتنى بلؤلؤ أمين بدقة لمدة خمس سنوات، ولكن في حريق غير متوقع، وجد محمود حكيم أنه لا يمكن الحصول على حب لؤلؤ أمين بجهوده، وكان حبها الحقيقي جواد كريم على وشك العودة إلى البلد، لذلك قرر محمود حكيم المغادرة. بعد أن ذهب محمود حكيم إلى الشمال الغربي، أدرك لؤلؤ أمين أخيرا حبها الحقيقي، لكن لا يمكن العودة إلى الماضي.