

"الابن غير الشرعي زيد المليجي تخلّت عنه عائلته كأنه خرقة مستهلكة، صبر في المقبرة عشر سنوات محتملًا الذل والمهانة. حتى جاء اليوم الذي شرب فيه الحساء وفكّ القيود، فاستفاق العمود الفقري للتنين في جسده! في مسابقة مدينة أوراليس الكبرى أذهل الجميع بقدراته، لكنه واجه قمعًا من كبيرة الطائفة الخالدة نورسين، وتهديدًا من والده البيولوجي الذي طرده من العائلة! في أحلك لحظاته، كشفت المرأة الحارسة للمقبرة عن هويتها المذهلة، فلوّحت بيدها، فركع أقوى كبار الطائفة الخالدة أمامها، واعترفوا بها كسيدتهم! على سلم التنين السماوي، يخطو زيد خمس درجات في خطوة واحدة، محطمًا عباقرة الزمن، وعند بلوغه الدرجة التاسعة والتسعين، أثار هيبة السماء بقوته! وصل سيد الشياطين الأعظم، وتحول شعر المرأة الأبيض إلى جناحي طائر الفينيق، ووجهت سيفها نحو السماء قائلة بصوت مدوٍّ: ""في العوالم الثلاث من يجرؤ على إيذاء تلميذي؟!"" وهكذا تبدأ المعركة التي تمتد عبر عوالم البشر والشياطين والخالدين"

مراد، الأمير المسالم السابق ذو النفوذ، يفقد ذاكرته ويهوي إلى القاع، يعمل حمّالاً في موقع بناء حيث يواجه ظلماً قاسياً. تفي يارا بوعدهما بالزواج رغم الفروق الطبقية ومعارضة العائلة، يتغلبان على الصعاب وينجحان في بناء حياة جديدة معاً.

منذ عدة سنوات، تم القضاء على عائلة عباس بالكامل، وقبل وفاة والدته، أوصت سليم بألا يستخدم فن التحكم بالطاقة لعائلة عباس في طوال حياته. بعد سنوات، كانت ابنة عائلة ناصر الكبرى تشارك في مسابقة لاختيار زوج، وكانت على وشك الخسارة أمام رجل أجنبي. في اللحظة الحاسمة، قام سليم بكسر الجوهرة، واستعاد قوته ليحمي الشخص الذي يحبه.

أسد هو وريث منظمة قصر التنين، ومن أجل رد الجميل لزوجته زكية التي أنقذته، ظل يدعم عائلة عاطف سرا وبهوية شخص عادي، لكن بعد أن ارتفعت مكانة زوجته، طلبت منه أولا الطلاق! ما هي الهوية بالضبط التي تجعل صاحب المدينة ينحني ويعترف بالطاعة لأسد، القصة المثيرة بدأت للتو...

"""منذ عشرين عامًا، أنقذت كريمة، المعروفة بلقب """"أم التنانين""""، رأفت صقر عن غير قصد. ومع مرور الزمن، نشأت بينهما مشاعر حب، فاختارت كريمة أن تبقى بجانبه، وتكرّس حياتها لتربية بناته الثلاث. مرت السنوات، حتى ظهرت مريم، الزوجة السابقة، من جديد بعد غياب دام عقدين. وبحكم رابطة الدم، مال قلب البنات إلى والدتهنّ البيولوجية، فسرعان ما انقلبت العائلة على كريمة، واعتبروها دخيلة لا مكان لها بينهم. وعندها فقط أدركت كريمة الحقيقة المؤلمة، فقررت قطع كل صلة بهم والمضيّ قدمًا. وفي خضم ذلك، بدأت عائلة صقر تواجه أزمات متلاحقة في أعمالها، واتّضح أن عودة مريم لم تكن سوى طمعًا في حياة الرفاهية. حينها فقط شعر الجميع بقيمة كريمة، وحاولوا استرجاعها، لكنها كانت قد أغلقت قلبها، وبدأت تمضي بثبات نحو حياة جديدة لا مكان لهم فيها.

أسد هو وريث منظمة قصر التنين، ومن أجل رد الجميل لزوجته زكية التي أنقذته، ظل يدعم عائلة عاطف سرا وبهوية شخص عادي، لكن بعد أن ارتفعت مكانة زوجته، طلبت منه أولا الطلاق! ما هي الهوية بالضبط التي تجعل صاحب المدينة ينحني ويعترف بالطاعة لأسد، القصة المثيرة بدأت للتو...

"بعد أن تجاوز عمره الخمسين، وجد عمر نفسه في زمن الفوضى، لكنه بفضل النظام الذي امتلكه استعاد شبابه من جديد. وفي خضم هذا الاضطراب تعرف على عدة نساء جميلات ملأن حياته. ومن أجل البقاء في هذه الحقبة العصيبة، أبرم صفقة مع ليلى، الجنرال الجريحة، ثم تنكرت بزيّ رجل لتتسلل معه إلى المعسكر العسكري. ومن هناك بدأ عمر رحلته من فلاح بسيط إلى قائد عسكري يسعى للسيطرة وبسط النفوذ. "

بسبب كونها ابنة غير شرعية، كرهت بسمة والدها الذي كان يحبها كثيرًا في فترة مراهقتها، وسافرت إلى الخارج لتصبح زعيمة العنقاء الشهيرة. في أحد الأيام، تلقت نبأ وفاة والدها، فشعرت بحزن وندم شديد بعد عودتها إلى الوطن، اكتشفت أن أخوها وأختها من الأب يعانون من إذلال من الفرع الأول والثالث. لذلك، قررت ألا تتحمل أكثر من ذلك...