

كانت أسماء هي المرأة التي كان زايد يغازلها ويغريها، وكتب لها تسعة وتسعين رسالة حب قبل أن يتزوجها أخيرًا. في السنة الخامسة من زواجهما، بدأ زايد يتلاعب بالمشاعر، وأصبح أكثر قربًا من طالبة جامعية شابة. على الرغم من أنها من عائلة فقيرة، إلا أن الفتاة كانت تتمتع بروح رائعة وفخورة. رفضت البطاقة الائتمانية السوداء التي قدمها لها زايد، وأعلنت بحزم أنها لن تكون عشيقة لأحد. تلك الكلمات وحدها أسرت زايد. بدأ يظهر بشكل متكرر بجانب الطالبة، مما أثار قلق حتى أصدقائه المقربين. في تلك اللحظة، نسي أن في المنزل تنتظره الزوجة التي كان قد تودد إليها بتسع وتسعين رسالة حب. لم تبكِ أسماء ولم تحتج. بدلاً من ذلك، كلما تسبب لها زوجها بالألم، كانت تحرق إحدى تلك الرسائل. عندما احترقت جميع الرسائل التسع وتسعين، كان ذلك اليوم الذي تركته فيه إلى الأبد.

تم تدمير ستيلا على يد الرجل الذي أحبته وعشيقته. كل شيء فقدته عائلتها، اسمها، حياتها صاروا من الماضي. لكن القدر يعيد الزمن إلى الوراء. في حفل اختيار الزوج، تهجر ستيلا حبيبها السابق وتفاجئ الجميع باختيارها أدريان، زعيم المافيا القاسي الذي لا يجرؤ أحد على مواجهته. يمنحها أدريان القوة والحماية والشغف — حتى تكتشف سره: لم يكن سلاحها… بل كان درعها طوال الوقت.

قبل 5 سنوات، أقامت سمر وآدم علاقة في أحد الفنادق وأنجبا أربعة أطفال. وبعد مرور 5 سنوات، أخذت سمر أطفالها الأربعة إلى أسفل الجبل. وفي الوقت ذاته، كان آدم يبحث عن مكان وجود سمر بسبب وجود العلامة التي تركتها على ذراعه منذ 5 سنوات. و شاء القدر أن يلتقيا مرة أخرى.

"قبل 13 عام، عاش عقيل مع جده، وكان يعتمدان في كسب قوت يومهما على جمع الخردة. وفجأة تم الغدر بجده ولقى مصرعه غدرًا، لكنه ترك له عهد بالزواج من ابنة عائلة ثرية. وبينما كان عاجزًا ووحيدًأ اصطحبه معه الراهب لجبال الخاتون. وبعد 13 عام، بعد أن أتقن عقيل فنون القتال، عاد للمدينة وهدفه إنهاء وعد الزواج هذا. كيف له أن يصبح زوجًا تابعًا لعائلة زوجته؟ هذا مستحيل! إما أن تتم فسخ الخطبة، وإما أن تنضم العروس لعائلته هو وفقًا للأصول والأعراف، إذا كانت ستتواجد عائلات ارستقراطية بهذا العالم فيجب أن تكون من نسل عائلتي. "

جواد، مجرد حارس أمن، بدأ بإيذاء سيدة ليلى بقيمة عشرات المليارات. كانت تحققه يومياً، بالإضافة إلى حشد من أبناء الأثرياء المنافسين الذين يهددونه، إذا استمر الأمر هكذا، يخشى حقاً أن ينكشف هويته...