

"انتقل يونس عبر الزمن إلى عصر قديم تندلع المجاعات فيه، وحصل على خمس بنات مباشرة. صاحب الجسم السابق وغد تماما وكانت البنات الخمس يتمنين أن يموت مبكرا. مع أن البداية سيئة، لكن تم تفعيل نظام سحب الجوائز الأسطوري ليونس. وقام باستبدال المعدات والأطعمة بنقاط محبة بناته له. فعاش حياة مريحة وسعيدة مع بناته في العصر القديم بفضل النظام. لكن لم يتوقع أن أمهاتهن أتين إليهم يوما، ولكل واحدة منهن خلفية عظيمة. "

لقد تزوجت ريم بعد تخرجها من صديقها الحميم هاني، وأنجبت له طفلاً، واعتنت بوالدته، وكانت دائمًا مخلصة لهم دون أي ندم، وفجأة في أحد الأيام، صدمتها سيارة بسبب محاولتها إنقاذ هانى وطفلهم اللذان تجاوزا الإشارة الحمراء، وبعد أن استيقظت ظهر شيء ما، يُدعى نظام لعق الكلاب، وأدركت ريم حينها، أن النساء في هذا العالم مرتبطات بهذا النظام، ويتحكم ذلك النظام في وعيهم، وقد أتمت ريم مهمتها في نظام لعق الكلاب، لأنها خاطرت بحياتها لإنقاذ هاني والطفل، وحصلت على مكافأة سخية من النظام، وبعد أن رأت ريم الوجه الحقيقي لزوجها الوغد وابنها العاق، سارت في طريق الصحوة، وصفعت الوغد وعشيقته، ووجدت الحب الحقيقي، وعندما كان كل شيء يسير على ما يرام، تعرضت ريم لحادث سيارة أخر، وعندما استيقظت مرة أخرى، وجدت أن الوقت قد عاد بها إلى الوقت الذي استيقظت فيه من الحادث الأول ... واختفى النظام وكل شيء أخر، هذه المرة، يجب عليها الاعتماد على نفسها للوصول إلى الحياة المثالية.

"حادثة غير متوقعة تجعل الطفل المعجزة يرتبط بنظام الثراء الفاحش، ومن هنا تبدأ حياته الخارقة، بين التدلل وكسب المال بلا حدود. لا أحد يظن أن هذا الصغير الذي يتعثر عند المشي هو في الحقيقة العقل المدبر الغامض وراء تكتل مالي ضخم. "

عندما عبرت يارا إلى عالم الرواية في ثمانينيات القرن الماضي، أصبحت الزوجة الشريرة التي تموت مبكرًا للزعيم المعاق، وربطت بنظام الشريرة، حيث يجب عليها أن تتصرف بطريقة شريرة متطرفة لتتمكن من العودة إلى عالمها. بدأت يارا حياة رائعة وقوية، لكنها لا تعلم أن العائلة بأكملها تستطيع سماع صوت قلبها، فأصبحت العائلة أكثر تماسكًا، وحتى زوجها المعاق استطاع الوقوف مرة أخرى، وأصبح لا يستطيع العيش دونها!

"تحولت الموظفة المُنهكة ""فاتن"" بين عشية وضحاها إلى الأميرة الثانية الشريرة في عالم يهيمن فيه الأنثى ويُحتقر فيه الذكور، والتي كانت تستلذ بتعذيب أزواجها الأربعة. بمجرد أن فتحت عينيها، وجدت نفسها في مأزق، فهي لا تمتلك أي أموال وأزواجها الاربعة الأقوياء يكروهونها، كما أنها محاصرة بمؤامرات الأميرة الكبرى ""سماء""، لكن فاتن فعلت ""نظام الثراء الفاحش""، وانطلقت في طريق الانتقام بحكمة الإنسان العصري. أنقذت الجنرال سيف من جروحه الخطيرة، حيث قامت بإنفاق 10 مليون لإنقاذه، كما استخدمت الطاقة الروحية من المستوى S لتقوم بتهدئة ""نجم"" جنرال الحروب، وقامت بذلك بنجاح أمام أعين الشعب بالإمبراطورية كلها، وأثبتت للجميع أنها لم تعد أنثى فاشلة من المستوى F، بل الملكة المستقبلية القادرة على السيطرة على كل شيء. إنها لعبة مال وسلطة ومشاعر. عندما يبدأ الذكور من الدرجة الأولى الذين كانوا يحتقرونها ذات يوم في التنافس على ولائها، فمن منهم ستختار؟ "

"إنه عصر الجبابرة، حيث ينتقل ماجد إلى هذا العالم، وفي هذا العالم تفتحت الكهوف الأرضية وغزت الوحوش عالم البشر، والبشر يستطيعون إيقاظ عمالقة أسطوريين لمواجهة خطر تلك الوحوش! وبينما كان ماجد ينتقل إلى هذا العالم استطاع إيقاظ عشرة وحوش مفترسة بمستوى آلهة العمالقة الأسطوريين! شاهد كيف سيسطر ماجد على عصر العمالقة ووحوش الجبابرة. "

"بعد أن تجاوز عمره الخمسين، وجد عمر نفسه في زمن الفوضى، لكنه بفضل النظام الذي امتلكه استعاد شبابه من جديد. وفي خضم هذا الاضطراب تعرف على عدة نساء جميلات ملأن حياته. ومن أجل البقاء في هذه الحقبة العصيبة، أبرم صفقة مع ليلى، الجنرال الجريحة، ثم تنكرت بزيّ رجل لتتسلل معه إلى المعسكر العسكري. ومن هناك بدأ عمر رحلته من فلاح بسيط إلى قائد عسكري يسعى للسيطرة وبسط النفوذ. "

"نهى، طالبة جامعية في عصرنا، تجد نفسها داخل رواية في السبعينات وقد تحوّلت إلى الزوجة السابقة للبطل وحامل بطفله، وبخلاف ما فعلته الشخصية الأصلية في الرواية من طلب الطلاق والسعي للإجهاض، تختار نُهى أن تتقرّب من هادي بهدوء ولين، على أمل أن تكسب قلبه. ولكي تنتصر على نهال، صديقة طفولة هادي التي تطمح للارتباط به، تقرر نُهى مرافقة هادي إلى الريف بإرادتها، مستعينة بنظام تسوق سحري يغيّر حياتها ويجعلها مقبولة ومحبوبة في عائلة الغرباوي، وهناك نهال تحاول الإيقاع بها مرارًا، لكنها تفشل في كل مرة، وتُسجن في النهاية بتهمة التسميم، تقود نُهى سكان القرية نحو حياة أفضل وتُكرَّم على جهودها، ثم تعود إلى العاصمة برفقة هادي، ليبدآ معًا حياة يسودها الهدوء والسعادة. "

"نهى، طالبة جامعية في عصرنا، تجد نفسها داخل رواية في السبعينات وقد تحوّلت إلى الزوجة السابقة للبطل وحامل بطفله، وبخلاف ما فعلته الشخصية الأصلية في الرواية من طلب الطلاق والسعي للإجهاض، تختار نُهى أن تتقرّب من هادي بهدوء ولين، على أمل أن تكسب قلبه. ولكي تنتصر على نهال، صديقة طفولة هادي التي تطمح للارتباط به، تقرر نُهى مرافقة هادي إلى الريف بإرادتها، مستعينة بنظام تسوق سحري يغيّر حياتها ويجعلها مقبولة ومحبوبة في عائلة الغرباوي، وهناك نهال تحاول الإيقاع بها مرارًا، لكنها تفشل في كل مرة، وتُسجن في النهاية بتهمة التسميم، تقود نُهى سكان القرية نحو حياة أفضل وتُكرَّم على جهودها، ثم تعود إلى العاصمة برفقة هادي، ليبدآ معًا حياة يسودها الهدوء والسعادة. "