مقدمة:
"تمت ولادة ابنتان في مملكة النور في نفس الوقت، فتنبأ الراهب الجليل أن الواحدة منهما فتاة القدر الفينيقية وستصبح ملكة العالم كله في المستقبل. وسيعرفون من هي الفتاة المحظوظة بعد ثمانية عشر سنة عند الزواج. بعد ثمانية عشر سنة، أصبحت مملكة النور أضعف فأضعف، واضطرت إلى تزويج الأمير في دول أخرى. وتلاعب ملك مملكة النور بالأمر لجعل ياسمين تتزوج في قبيلة الوحشة البعيدة، بينما ستتزوج قمر في مملكة الشمال. لكن ياسمين تفاجأت مما حدث في أراضي قبيلة الوحشة. واكتشفت أن زعيم قبيلة الوحشة هو ملك مملكة النجم، والمكان الفقير الذي يقال عنه هو مكان غني بالكنوز.
"