

بحث السيد طارق، المدير التنفيذي لمجموعة النور، في جميع أنحاء البلاد لكنه لم يعثر على امرأة لديها "وحمة زهرة الخوخ" على خصرها، فالنساء اللواتي لديهن "وحمة زهرة الخوخ" على خصرهنّ يُعتبرن جسد اليين النقي الوحيد في العالم؛ وذلك لأن السيد طارق وُلد بجسد يانغ نقي، ومن الضروري أن يتحد مع جسد يين نقي للقضاء تمامًا على سم اليانغ في جسده، وإلا فإن حياته ستكون قصيرة.

السيدة الكبرى لعائلة عباس والحائزة على جائزة موس الذهبية، ورد، كرست حياتها للحب، وقضت خمس سنوات في بيت زوجها كربة منزل. كانت تظن أنها ستعيش حياة هادئة وسعيدة إلى الأبد، ولكن لم تتوقع أن تفقد طفلها بسبب مكيدة من زوجة أخ زوجها الكبرى. والأسوأ من ذلك، أن زوجها اختار إنقاذ زوجة أخيه الكبرى بدلاً من نقلها إلى المستشفى... أدت هذه الأحداث إلى أزمة عاطفية بينهما، بينما ينتظر عالم الفن بفارغ الصبر عودة ورد إلى الساحة.

سمر مصممة مجوهرات أسطورية في مجال تصميم المجوهرات، واشتهرت باسم 'ندى'. ولكن بعد أن وقعت في حب نادر، أغنى رجل في العاصمة، لم تكتفِ بالتبرع له بكليتها، بل وافقت لتكون الأداة التي تمكّن'يارا'-الحب الأول لنادر- من تحقيق النجاح. وفي النهاية، أصبحت يارا مصممة مشهورة عالميًا بفضل تصاميم سمر، بينما أصبحت سمر سمينة بسبب الأدوية التي تناولتها بعد العملية، وتعرضت للسخرية من الآخرين. بذلت سمر كل ما في وسعها لتكسب نظرة من نادر، لكن في عينيه، كانت زواجهم مجرد صفقة. في النهاية، وبعد أن خابت آمالها، اختارت سمر الطلاق.

"أمينة منصور التي افترقت مع أهلها منذ سنوات بسبب ضياعها، تحملت المسؤولية عن رعاية العائلة بعد معرفة أن أخاها مصاب بمرض شديد لأنها طيبة القلب بفطرتها. لكنها لم تتوقع أن الحقيقة هي أن أهلها اعترفوا لكي تزويجها من الشاب الأحمق لعائلة التميمي. "

بشائر الهاشم ستضطر إلى الزواج من علي الرأس الذي يعاني من 24 مرضا جنسيا ويزن ما يقارن من مائة كيلوغرام، وذلك من أجل تهديد الطريق لأختها غير الشقيقة جميلة الهاشم لكي تتزوج في عائلة الراجحي، أغنى عائلة في العاصمة. للانتقام، قررت بشائر بإغراء خطيب جميلة، سامي الراجحي، وستبدأ معركة الحب بينهم الثلاثة.

تم خداعها وإيذاؤها من قبل حبيبها خالد، مصممة المجوهرات ورد، وبعد معاناة استمرت ثماني سنوات من الابتزاز الأخلاقي وغسيل الدماغ، استعادة ثقتها بنفسها وعادت إلى ذاتها بمساعدة الرئيس التنفيذي لمجموعة عائلة عباس، سليم. في هذه العلاقة، كانت ورد تحت سيطرة خدعة "النعمة" المزيفة التي صنعها خالد، ونتيجة لذلك كانت تضحي من أجل الحب، وأصبحت دمية سهلة التحكم بها. ولكن بعد أن قابلت سليم، بدأت ورد تدرك أن العلاقة الطبيعية يجب أن تكون متبادلة في الإنجاز، وأخيراً أعادت التواصل مع المجتمع، وبمجهودها الشخصي تمكنت من أن تجد لنفسها مكاناً في المجتمع.

"حميدة نبيل ضحت بكل شيء لعلاج زوجها وابنها المصابين بتليف الكبد، لكنها اكتشفت بالصدفة أثناء عمل جزئي أن المرض كله كان خداعا، وهي مجرد لعبة قاسية بين زوجها وابنها. تجاه الإهانات والتجريح من أقرب الناس إليها، اختارت حميدة الخروج من هذه اللعبة باسم الحب. وعندما أدرك زوجها وابنها الحقيقة، كان الوقت قد فات للندم. "

تتعرض سارة، رئيسة مجموعة أركان، لخيانة كبرى على يد عائلتها، عائلة بدر، التي تحاول قتلها ودفنها حيّة للتخلص منها. لكنها تنجو بأعجوبة، وتستيقظ فاقدةً ذاكرتها بعقل طفلة لا تتجاوز الخامسة. وبينما تتسول سارة في الشوارع بلا مأوى، يعثر عليها نادر، رئيس مجموعة المستقبل، وهو رجل قوي يختبئ خلف قناع الضعف والعجز أمام عائلته. وسرعان ما يتزوج الشابان، لكن عائلة نادر وعائلة الزيني لم ترحبا بهذا الزواج، لتبدأ مؤامراتهما ومكائدهما للإيقاع بهذين الزوجين. غير أن سارة، وبأسلوبها العفوي وبدن تخطيط، تتغلب على الجميع وتُربك مخططاتهم. وفي أثناء مشادة لها مع السيدة غادة، زوجة والد نادر، تستعيد سارة ذاكرتها، لكنها تختار أن تُخفي هويتها الحقيقية وتستمر في الاختباء داخل عائلة الزيني. وخلال مواجهتهما المشتركة لأعدائهما داخل عائلتي الزيني وبدر، تنشأ بين سارة ونادر مشاعر حب حقيقية، تزداد هذه المشاعر قوة مع كل تحدٍ وصراع يواجهانه معًا.

عندما بدأت ديانا وهي أم عزباء العمل كمراقبة جوية، سمعت صوت حبيبها السابق أنتوني عبر الراديو. منذ أن انفصلت عنه من أجل أحلامه كطيار، شعرت بالامتنان لأن تضحيتها لم تذهب سُدى، وظلت تخفي حقيقة أنه والد ابنتها. لكنها لا تعلم أن أنتوني هو في الواقع الرئيس التنفيذي الجديد لشركة الطيران الملياردير التي يعملون بها!

"""في علاقة سرّية دامت خمس سنوات مع القائد شادي ، تخلّت سوزان عن فرصة الترقّي لتصبح قائدة طائرة، واختارت طواعية أن تبقى نائبة له طوال تلك السنوات. لكن في اللحظة التي اكتشفت فيها أنه لا يزال متعلقًا بحبيبته السابقة، قررت إنهاء هذه العلاقة دون تردد، وتقدّمت بطلب للقيام برحلات منفردة. لتصبح أول قائدة طائرة في سماء الصين، وتسلك طريقًا جديدًا لا يتقاطع أبدًا مع طريق شادي """

"""تتعرض سارة، رئيسة مجموعة أركان، لخيانة كبرى على يد عائلتها، عائلة بدر، التي تحاول قتلها ودفنها حيّة للتخلص منها. لكنها تنجو بأعجوبة، وتستيقظ فاقدةً ذاكرتها بعقل طفلة لا تتجاوز الخامسة. وبينما تتسول سارة في الشوارع بلا مأوى، يعثر عليها نادر، رئيس مجموعة المستقبل، وهو رجل قوي يختبئ خلف قناع الضعف والعجز أمام عائلته. وسرعان ما يتزوج الشابان، لكن عائلة نادر وعائلة الزيني لم ترحبا بهذا الزواج، لتبدأ مؤامراتهما ومكائدهما للإيقاع بهذين الزوجين. غير أن سارة، وبأسلوبها العفوي وبدن تخطيط، تتغلب على الجميع وتُربك مخططاتهم. وفي أثناء مشادة لها مع السيدة غادة، زوجة والد نادر، تستعيد سارة ذاكرتها، لكنها تختار أن تُخفي هويتها الحقيقية وتستمر في الاختباء داخل عائلة الزيني. وخلال مواجهتهما المشتركة لأعدائهما داخل عائلتي الزيني وبدر، تنشأ بين سارة ونادر مشاعر حب حقيقية، تزداد هذه المشاعر قوة مع كل تحدٍ وصراع يواجهانه معًا."""

جينيفر سوليفان، محامية، تصبح جاسوسة لصالح اسحاق ماركس من أجل إنقاذ شقيقتها. في خضم الحب والكراهية والمؤامرة، تكشف تدريجياً حقيقة قضية الحرق العمد، وعندما يُقبض على القاتل أخيراً ويُصلح اسحاق من أخطائه، تقرر جينيفر التخلي عن ماضيها وتبدأ صفحة جديدة معه.

"حميدة نبيل ضحت بكل شيء لعلاج زوجها وابنها المصابين بتليف الكبد، لكنها اكتشفت بالصدفة أثناء عمل جزئي أن المرض كله كان خداعا، وهي مجرد لعبة قاسية بين زوجها وابنها. تجاه الإهانات والتجريح من أقرب الناس إليها، اختارت حميدة الخروج من هذه اللعبة باسم الحب. وعندما أدرك زوجها وابنها الحقيقة، كان الوقت قد فات للندم. "

"""بعد استعادة ياسر مكانه في عائلة ليث، كان يتوق إلى الحنان الأسري، لكنه وجد نفسه ضحية مكائد ابن العائلة بالتبني، تامر، الذي خان الأمانة وأوقعه في الفخ. تسبب مؤامرات تامر، اضطر ياسر للركوع خارج المنزل في ليلة ممطرة، لتدخله بالصدفة إلى """"قاعة المصائر"""" ويصبح نصف سيدًا لها. في هذا المكان، تُقدم الحياة كقرابين لتحقيق الأمنيات، فكانت أخته الكبرى روان أول من ضحّى بثلاث سنوات من عمر ياسر لعلاج تامر. ومع علم العائلة بالسر، استمروا في استنزاف عمر ياسر لمصالحهم وأطماعهم، حتى نفدت حياته ومات. لكن أُعيد ياسر إلى الحياة داخل القاعة ليصبح سيدّها الحقيقي، مصممًا على الانتقام منهم. فكشف الحقائق المرعبة عن خيانة تامر واستغلال العائلة لعمره، واستعاد كل ما سلبوه. في خضم رحلته، التقى بـ""""السيد شاهر"""" أغنى رجل في مدينة البحار، وتأثّر بمحبته لابنته، فنجح في علاج علا شاهر من مرضها العضال ووجد الحب الحقيقي. وعندما حاول تامر اختطاف أفراد العائلة، أنقذهم ياسر، لكنه حسم أمره بقطع روابطه مع الأقارب القساة. في النهاية، تخطى ياسر الماضي المؤلم برفقه علا، وبدأ حياة جديدة مليئة بالحب والأمان."" "

"قبل ثلاث سنوات، أخفى فارس الخطيب، وريث عائلة ""فهد""، هويته الحقيقية بدافع الحب، ورضى أن يكون ""زوجًا منزليًا"" بجانب رنا العدلي. وفي الخفاء، أنقذ مجموعة ""العدلي"" باسم ""فهد"" من أزمتها. لكن ما حصل عليه في المقابل كان خيانة خطيبته، وسوء فهم عائلتها، ومكائد سليم العاصي. بعد أن تعرض للإذلال والخيانة، قرر فارس ألا يصمت بعد الآن، فعاد بهويته المزدوجة كـ ""فهد"" مع عائلة النمر، ليفك خيوط المؤامرة بهدوء وحزم، كاشفًا أكاذيب سليم ومخططات عائلة العدلي. وخلال ذلك، نمت روان النمر، ابنة عائلة النمر، من حامية صامتة إلى شريكة تقف بجانبه، تساعده في استعادة كرامته وتحقيق العدالة. حفلات مليئة بالإهانات، وفخاخ السموم، وصراعات السلطة تتشابك مع خيانة الحب ونشوة الانتقام. في النهاية، هناك من يستعيد عرش المجد، وهناك من يغرق في الندم والوحدة. "

والدة كريستينا بالتبني تضعها أمام خيارٍ صعب: إما أن تمنح عذريتها لرجلٍ ثريٍّ في السبعين من عمره، أو أن تشاهد شقيقها يُقتل. فتختار الخيار الأول، لكن خططها تفشل عندما يبحث الرجل العجوز عن المتعة في مكانٍ آخر. ومن كان ليتخيل أن ابنه لوغان سيصبح شريكها المثالي؟ فتتوسل إليه كريستينا: "أقم علاقة معي الآن"

بسبب دخول والد سارة السجن، اضطرت سارة للتظاهر بأنها تخون هاني لتنفصل عنه. وبعد ستة أعوام، أصبحت أم عازبة، ولكن كانت تكاليف علاج ابنها باهظة الثمن. عند لقائهما مجددًا، كان هاني قد أصبح وريث عائلة ثرية، وظن خطأ أن سارة مهووسة بالمال، وأخذ في إهانتها مرارًا وتكرارًا، ولكن بعدما اكتشف حقيقة علاقته بالطفل، أدرك الأمر وندم بشدة.

إيزابيلا أخفت هويتها الثرية من أجل حبيبها لوكا، وكانت تمول أحلامه بشكل مجهول. ولكن عندما حقق لوكا النجاح، تخلى عن إيزابيلا بسبب فقرها واتجه للزواج من الوريثة الغنية فيتا. بعد أن تحطم قلبها، قبلت إيزابيلا عرض الزواج من إيدن، الملياردير الذي كان يعجب بها سرا. تعاهدا على أن يحصل لوكا على العقاب الذي يستحقه...