قصة غادة شريف هي قصة انتقام وعودة قوية بعد الخيانة والتدمير. سليلة عائلة من الأطباء العظماء، وقعت في حب زوجها بجنون، ولكن سرعان ما تحولت حياتها إلى جحيم بعد زواجها. تعرضت للتعذيب النفسي والجسدي من قبل عائلة زوجها، بينما تسبب زوجها وعشيقته في تدمير حياتها بالكامل. ومع اكتشاف غادة للحقيقة المرة، وموتها وهي تكتم مشاعر الغضب والخذلان، بدأت قصة عودتها من جديد. عندما بُعثت في حياة جديدة، استفاقت قوتها الأنثوية وبدأت في استعادة مهاراتها التي كانت قد أهملتها.استخدمت أساليب قاسية وقوية، وتمكنت من قلب موازين الأمور لصالحها، واستطاعت أن ترد الصاع صاعين، وتحقق العدالة.
عندما تخونها عائلتها وتبيعها لأعلى مزايد، تهرب إميلي هاربر وتقوم بعلاقة ليلة واحدة مع الملياردير تشارلز سينكلير. تلد توائم ثلاث، لكنها تفقد أحدهم بسبب أختها غير الشقيقة الشريرة فيفيان التي تدَّعي أن طفلها البكر وُلِد ميتًا. تهرب مع توأميها المتبقيَين، دون أن تدرك أن التوأمين سيصبحان أبطالًا خارقين؛ فواحد منهما عبقري خارق، أما الأخرى مقاتلة نجمية تتمتع بقوة خارقة! وبعد سنوات، تعود إميلي وتوأماها إلى المدينة لتكتشف أن فيفيان مخطوبة لتشارلز وتربي ابنه. لكن هذا الولد، بفضل حاسته السادسة الخارقة، يكتشف أن إيميلي هي أمه الحقيقية! بينما يجمع الأطفال الثلاثة ذوو القوى الخارقة بين والديهم ويساعدون في هزيمة عائلاتهم الشريرة، هل ستجد إميلي وتشارلز الحب مجددًا؟
منذ عام، اضطرَّت وداد لمبادلة هويتها مع أختها التوأم لدفع فواتير علاج والدها المريض، فتزوجت بدلاً منها ضمن زواج تجاري لعائلة كنان. طوال هذا العام، أدارت البيت الصغير بمهارة دون أن يكتشف أحد حقيقتها. ولكن بعد مرور عام، عادت الأخت التوأم فجأةً تطالب باستعادة هويتها... لكن الزوج لاحظ على الفور استبدال زوجته، فأصيب بالجنون...
قبل عشرة أعوام، دخل لطفي السجن لمدة عشرة أعوام بسبب قتله لزوجته السابقة وعشيقها لقتلهما لابنته. بعد أن خرج من السجن، أراد لطفي أن يحيا حياة هادئة مع ابنته، ولكنه اكتشف أن عائلة زوجها ليمان كانت تعاملها بشكل سيء، وقام لطفي بتلقينهم درسًا بلا رحمة، ولكن لوجينا لم تستطع أن تسامحه على عنفه، وظنت أن والدها ارتكب جريمة شنيعة بقتله زوجته. أخفى لطفي الحقيقة من أجل حماية ابنته، ولكن لم يتوقع أن تخطط لوجينا بتحريض من زوجها على تسميمه. وأخيرًا تم كشف الحقيقة، وشعرت لوجينا بندم شديد وتصالح الأب وابنته، وانتقما معًا.
ترعرعت بهاء يتيمة منذ صغرها، وتعرضت للإساءة والتعنت من خالها وزوجته. بعد أن نجحت في دخول الجامعة، تعرضت للتنمر من زملائها، لكن الحظ حالفها عندما التقت بالرئيس التنفيذي فوزي الذي أنقذها من حياة البؤس والشقاء. تطورت المشاعر بينهما بعد ذلك، وقضيا حياتهما معًا.
"في حفل الذكرى الخامسة لزواج ماجد السعودي وصفاء الشيمي، ظهرت فجأة منى، الأخت غير الشقيقة لصفاء، مطالبةً بإعادة ماجد إليها. وقامت منى بدفع صفاء عمدًا، مما أدى إلى فقدانها لطفلها، لكن ماجد قد احتضن منى، ورحل معها، مما جعل صفاء تغرق في يأسها. عندها، قررت الطلاق من ماجد والانتحار بإلقاء نفسها في البحر. بعد اختفاء صفاء، اعتقد ماجد أن الأمر مجرد مسرحية نسّقتها مع الجميع، لكنه سرعان ما بدأ يدرك حجم سوء الفهم السابق، ومعرفة مؤامرات منى، والحقيقة القاسية بأن المرأة التي أحبته أكثر من أي شيء قد رحلت عنه إلى الأبد."
صوفي الساذجة خُدعت على يد والدتها لتصبح أُمًّا بديلة، لكن المستشفى ارتكب خطأً فادحًا واستخدم حمضًا منويًّا لرجلٍ آخر. ومع تصاعد الضغوط من والدتها وأخيها لإجبارها على الإجهاض، وصلت صوفي إلى حافة الانهيار. لكن حين علمت أنها تحمل طفل الملياردير رايدر، تغيّر كل شيء. رايدر، الذي شعر بالمسؤولية، أخذها إلى منزله، وشيئًا فشيئًا تحوّلا من غريبين إلى شريكين في المشاعر والفهم المتبادل. ومع نمو الحب بينهما في صمت، ظهرت عائلة صوفي مجددًا لتحاول ابتزازها وتهديد مستقبلها. وبعد أن أنقذها رايدر مرارًا، قرر أخيرًا أن يتقدّم لها. لكن في لحظة التقدّم للزواج، ظهرت حبيبته السابقة فجأة، لتقلب الموازين وتهدّد علاقتهما. فهل تؤدي كل هذه الأكاذيب وسوء الفهم إلى ندمٍ أبدي، أم سينتصر الحب الحقيقي في النهاية؟
الآنسة لينا كريم، التي كانت تنتمي لعائلة عريقة، فقدت والديها بسبب حادث مأساوي وأصبحا في حالة إنباتية مستديمة، وتعرضت لخيانة خطيبها. حملت بطفل من كمال أمير لكنها كانت تعتقد أن والد الطفل هو شخص آخر. وبعد سنوات، عادت مع طفلها إلى مسقط رأسها، حيث التقت مجددا به، وعادت لتعمل تحت إدارته، غير مدركة أنه والد طفلها. مما أدى إلى سلسلة من الفهم الخاطئ، ليبدأ الحب بينهما بالتطور شيئًا فشيئًا. وفي النهاية، تم حل جميع المشكلات، ليعيشوا جميعًا سعداء.
بعد أن تتعرض للخيانة، تلتقي إيفلين صدفةً بـ ليو، وتنشأ بينهما رابطة بسبب سوء تفاهم. بعد أن يساعدها ليو في كشف أكاذيب مادلين، يقع في حبها بشدة. أخيرًا، وبعد المرور بسلسلة من التقلبات والمنعطفات، يحظى الاثنان بالحب الحقيقي ويعثران على أفراد عائلتهما المفقودين منذ زمن طويل
وقع محمود حكيم عقدا مع والدة لؤلؤ أمين، وتخلى عن حلم بناء الشمال الغربي العظيم، ودخل عائلة أمينة، واعتنى بلؤلؤ أمين بدقة لمدة خمس سنوات، ولكن في حريق غير متوقع، وجد محمود حكيم أنه لا يمكن الحصول على حب لؤلؤ أمين بجهوده، وكان حبها الحقيقي جواد كريم على وشك العودة إلى البلد، لذلك قرر محمود حكيم المغادرة. بعد أن ذهب محمود حكيم إلى الشمال الغربي، أدرك لؤلؤ أمين أخيرا حبها الحقيقي، لكن لا يمكن العودة إلى الماضي.
تزوج يوسف وليلى لمدة خمس سنوات دون أن يُسجل زواجهما رسميا، بعد عودة آدم، حب ليلى الأول من الخارج، التقيا مجددًا، وكانت تتجاوز حدود العلاقة باستمرار. في النهاية، شعر يوسف بخيبة أمل
عندما تلتقي ليلي بطبيبها على انفراد لمناقشة نتائج فحص السرطان، يصادف أن زوجها مايسون يسمع حديثهما بالصدفة، ويظن أن ليلي مصابة بالسرطان، فيقوم بتطليقها، وطردها من المنزل، ويبدأ علاقة مع أقرب صديقاتها، كل ذلك ليقطع علاقته بها قبل أن تُثقل كاهله بمرضها. وفي الوقت الذي تُركت فيه ليلي بلا شيء، تلتقي بآدم، مدير تنفيذي ملياردير يحتاج إلى علاقة مزيفة لتهدئة طلب جده في أن يتزوج . تنتقل ليلي للعيش مع آدم، بينما يستمر مايسون في السخرية منها ظنًا بأنها على وشك الموت. لكن ما لا يعرفه مايسون هو أن ليلي ليست هي من تعاني من السرطان في مراحله الأخيرة… بل هو!
تزوج فؤاد ويارا في فترة فقرهما، وتعاهدا على بناء أسرة معًا. بعد خمس سنوات، عندما كانت يارا حامل بتوأم، ذهبت إلى شركة فؤاد، ورأته يتحدث بشغف مع شريكته في العمل فيفي، شعرت بخيبة أمل وظنت أن زواجهما قد انتهى، فقررت تجهيز أوراق الطلاق. وذات مرة، استقل ثلاثتهم نفس الطائرة للعودة، لكن حدث عطل في المحركات واضطرت الطائرة إلى الهبوط، مما تسبب في اضطراب حمل يارا. لكن كان فؤاد وفيفي متسرعين للحاق باجتماع المساهمين، ولم يلاحظ حالة يارا. تم نقلها إلى المستشفى بينما فؤاد كان يلقي كلمته في اجتماع المساهمين. وعندما علم بالأمر هرع فؤاد إلى المستشفي ولكن لم يكن بانتظاره سوى أوراق الطلاق، وأقسم أن يبذل قصارى جهده ليستعيد يارا مهما كلف الأمر
"ليث في حياته السابقة كان يحب يارا بجنون، وانتهى به الأمر بالزواج منها. لكن يارا كانت تحمل مشاعر تجاه شهاب، وتآمرت معه على إغراء ليث بالطعام، مما أدى في النهاية إلى وفاته بسبب مضاعفات مرض السكري في مرحلته المتأخرة. قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، شهد ليث اعتراف ليلى، التي كانت تعاني أيضاً من السمنة في الماضي، بحبها الصادق له. بعد أن عاد إلى الحياة، وجد ليث نفسه مجددًا في حفلة عيد ميلاد شهاب، وشاهد يارا تكرر نفس الحيلة، مستخدمة إياه كصراف آلي. لكن هذه المرة، قرر ليث تغيير مصيره. "
"""نانسي، فتاة بسيطة من بلدة صغيرة، تقرر الزواج من ستيفن، رجل مشرّد أنقذته بالصدفة، فقط لتتفادى الزواج القسري من المتنمّر الذي فرضته عليها والدتها بالتبني. لكن ما لا تعرفه نانسي، هو أن ستيفن ليس شخصًا عاديًا، بل هو الرئيس التنفيذي لمجموعة ويليامز، وخطيب الوريثة المفقودة لمجموعة تومبسون . وتلك الابنة المفقودة هي نانسي، ولكن ليلي سبقتها وسرقت هويتها! فكيف ستستعيد نانسي ما هو ملكها؟"""
استقال حسن أمين من منصبه كرئيس المجموعة من أجل رعاية زوجته ريما التي كانت تعمل على مهنتها، لكنه اكتشف أنها لا تهتم به وابنتهما فاطمة على الإطلاق، بل أخيها بالتبني لواء، حيث أهملت واجباتها كزوجة وأم، بينما تكون حميمة مع أخيها لواء. فبعد سنوات من الصبر والتضحيات، قرر أخيراً إنهاء هذه الزواج.
"""قبل سبع سنوات، دخلت سمية عن طريق الخطأ إلى غرفة هادي، الرئيس التنفيذي لعائلة الهواري. كانت ليلة واحدة، لكنها غيّرت كل شيء، فقد أنجبت بعدها توأمًا.لكن الجد، مُسعد صقر، تدخّل وخطط لاختطاف الطفل الأكبر. ولم يتبقَ لسمية سوى ابنها الصغير مازن، الذي أصبح رفيقها الوحيد. مرت السنوات، وعادت سمية إلى الوطن برفقة مازن، تبحث عن ابنها الآخر. خلال هذه الرحلة، تلتقي بهادي مرة أخرى، لكن كلاهما لا يتعرف على الآخر. ومع تكرار اللقاءات، تبدأ مشاعر قديمة بالظهور من جديد، دون كلام. في أحد الأيام، يلتقي مازن بطفل يشبهه كثيرًا، اسمه منذر. ومع مرور الوقت، تتضح الحقيقة: هذا هو التوأم المفقود. تبدأ الخيوط تتكشّف، ويكتشف هادي من خلال دلائل متفرقة أن سمية هي والدة الطفلين. تحاول سمية الهرب مع ولديها، لكن هادي يتمسّك بها، ويطلب منها أن تبقى. وفي النهاية، تتلاشى الخلافات، ويقرران إعلان الحقيقة في حفل عيد ميلاد جدة عائلة الهواري. يكشفان للجميع عن علاقتهما وعن هوية التوأم، لتجتمع العائلة من جديد بعد سنوات من الفقد. "" "