"""قبل سبع سنوات، دخلت سمية عن طريق الخطأ إلى غرفة هادي، الرئيس التنفيذي لعائلة الهواري. كانت ليلة واحدة، لكنها غيّرت كل شيء، فقد أنجبت بعدها توأمًا.لكن الجد، مُسعد صقر، تدخّل وخطط لاختطاف الطفل الأكبر. ولم يتبقَ لسمية سوى ابنها الصغير مازن، الذي أصبح رفيقها الوحيد. مرت السنوات، وعادت سمية إلى الوطن برفقة مازن، تبحث عن ابنها الآخر. خلال هذه الرحلة، تلتقي بهادي مرة أخرى، لكن كلاهما لا يتعرف على الآخر. ومع تكرار اللقاءات، تبدأ مشاعر قديمة بالظهور من جديد، دون كلام. في أحد الأيام، يلتقي مازن بطفل يشبهه كثيرًا، اسمه منذر. ومع مرور الوقت، تتضح الحقيقة: هذا هو التوأم المفقود. تبدأ الخيوط تتكشّف، ويكتشف هادي من خلال دلائل متفرقة أن سمية هي والدة الطفلين. تحاول سمية الهرب مع ولديها، لكن هادي يتمسّك بها، ويطلب منها أن تبقى. وفي النهاية، تتلاشى الخلافات، ويقرران إعلان الحقيقة في حفل عيد ميلاد جدة عائلة الهواري. يكشفان للجميع عن علاقتهما وعن هوية التوأم، لتجتمع العائلة من جديد بعد سنوات من الفقد. "" "
بسبب دخول والد سارة السجن، اضطرت سارة للتظاهر بأنها تخون هاني لتنفصل عنه. وبعد ستة أعوام، أصبحت أم عازبة، ولكن كانت تكاليف علاج ابنها باهظة الثمن. عند لقائهما مجددًا، كان هاني قد أصبح وريث عائلة ثرية، وظن خطأ أن سارة مهووسة بالمال، وأخذ في إهانتها مرارًا وتكرارًا، ولكن بعدما اكتشف حقيقة علاقته بالطفل، أدرك الأمر وندم بشدة.
عندما تُجبر ليليان جراي على الزواج من زعيم المافيا سيئ السمعة آدم ستيل، تتحول حياتها إلى لعبة خطيرة من العاطفة والخداع. يتحول وضعها كعروس إلى وضع خادمة عندما يُكشف زواج آدم السري من امرأة أخرى. تعيش ليليان تحت سقف واحد مع زوجة آدم وشقيقه الغامض، وتكتشف أكاذيب عائلية، وغموض حفل تنكري، وأمراضًا كاذبة، كل ذلك بينما تتنقل بين الرغبات المحرمة. لكن كل خطوة نحو الحب تكشف أعداء خفيين أقرب مما كانت تتخيل.
عندما بدأت ديانا وهي أم عزباء العمل كمراقبة جوية، سمعت صوت حبيبها السابق أنتوني عبر الراديو. منذ أن انفصلت عنه من أجل أحلامه كطيار، شعرت بالامتنان لأن تضحيتها لم تذهب سُدى، وظلت تخفي حقيقة أنه والد ابنتها. لكنها لا تعلم أن أنتوني هو في الواقع الرئيس التنفيذي الجديد لشركة الطيران الملياردير التي يعملون بها!
"""ظنّت أميليا أنها ستحتفظ بأكبر أسرارها لنفسها إلى الأبد، لكنها لم تتوقع أن ناثان خطيبها السابق، سيصبح أعظم محامٍ في العالم ويعود من أجلها، تعلم أميليا تمامًا ما يريده ناثان، لكنها لا تستطيع أن تعطيه إياه .كل ما تريده هو أن يحقق أحلامه، بينما يحمل قلبها في صدره."""
"قمر لؤي هي عميلة سرية من مستوى رفيع، وانتقلت عبر الزمن إلى عصر قديم بعد إصابتها خلال مهمة ما. صاحبة الجسم الذي دخلت فيه هي امرأة مدمنة في القمار، وكانت تريد بيع بناتها الأربع لسداد دين القمار ولن تحسن معاملة زوج ابنتها الكبرى. من أجل تحسين علاقتها مع أربع بنات، قامت قمر بضرب البلطجة الذين أتوا لمطالبة الدين وحميت ابنتها، حتى قتلت النمر وحدها لسداد الدين واشترت الأشياء للمنزل. سلوكها جعل بناتها يقبلنها ويثقن بها تدريجيا، وقادت قمر بناتها إلى حياة أفضل. "
"""قبل سبع سنوات، دخلت سمية عن طريق الخطأ إلى غرفة هادي، الرئيس التنفيذي لعائلة الهواري. كانت ليلة واحدة، لكنها غيّرت كل شيء، فقد أنجبت بعدها توأمًا.لكن الجد، مُسعد صقر، تدخّل وخطط لاختطاف الطفل الأكبر. ولم يتبقَ لسمية سوى ابنها الصغير مازن، الذي أصبح رفيقها الوحيد. مرت السنوات، وعادت سمية إلى الوطن برفقة مازن، تبحث عن ابنها الآخر. خلال هذه الرحلة، تلتقي بهادي مرة أخرى، لكن كلاهما لا يتعرف على الآخر. ومع تكرار اللقاءات، تبدأ مشاعر قديمة بالظهور من جديد، دون كلام. في أحد الأيام، يلتقي مازن بطفل يشبهه كثيرًا، اسمه منذر. ومع مرور الوقت، تتضح الحقيقة: هذا هو التوأم المفقود. تبدأ الخيوط تتكشّف، ويكتشف هادي من خلال دلائل متفرقة أن سمية هي والدة الطفلين. تحاول سمية الهرب مع ولديها، لكن هادي يتمسّك بها، ويطلب منها أن تبقى. وفي النهاية، تتلاشى الخلافات، ويقرران إعلان الحقيقة في حفل عيد ميلاد جدة عائلة الهواري. يكشفان للجميع عن علاقتهما وعن هوية التوأم، لتجتمع العائلة من جديد بعد سنوات من الفقد. "" "