قصة غادة شريف هي قصة انتقام وعودة قوية بعد الخيانة والتدمير. سليلة عائلة من الأطباء العظماء، وقعت في حب زوجها بجنون، ولكن سرعان ما تحولت حياتها إلى جحيم بعد زواجها. تعرضت للتعذيب النفسي والجسدي من قبل عائلة زوجها، بينما تسبب زوجها وعشيقته في تدمير حياتها بالكامل. ومع اكتشاف غادة للحقيقة المرة، وموتها وهي تكتم مشاعر الغضب والخذلان، بدأت قصة عودتها من جديد. عندما بُعثت في حياة جديدة، استفاقت قوتها الأنثوية وبدأت في استعادة مهاراتها التي كانت قد أهملتها.استخدمت أساليب قاسية وقوية، وتمكنت من قلب موازين الأمور لصالحها، واستطاعت أن ترد الصاع صاعين، وتحقق العدالة.
قبل عشرة أعوام، دخل لطفي السجن لمدة عشرة أعوام بسبب قتله لزوجته السابقة وعشيقها لقتلهما لابنته. بعد أن خرج من السجن، أراد لطفي أن يحيا حياة هادئة مع ابنته، ولكنه اكتشف أن عائلة زوجها ليمان كانت تعاملها بشكل سيء، وقام لطفي بتلقينهم درسًا بلا رحمة، ولكن لوجينا لم تستطع أن تسامحه على عنفه، وظنت أن والدها ارتكب جريمة شنيعة بقتله زوجته. أخفى لطفي الحقيقة من أجل حماية ابنته، ولكن لم يتوقع أن تخطط لوجينا بتحريض من زوجها على تسميمه. وأخيرًا تم كشف الحقيقة، وشعرت لوجينا بندم شديد وتصالح الأب وابنته، وانتقما معًا.
الآنسة لينا كريم، التي كانت تنتمي لعائلة عريقة، فقدت والديها بسبب حادث مأساوي وأصبحا في حالة إنباتية مستديمة، وتعرضت لخيانة خطيبها. حملت بطفل من كمال أمير لكنها كانت تعتقد أن والد الطفل هو شخص آخر. وبعد سنوات، عادت مع طفلها إلى مسقط رأسها، حيث التقت مجددا به، وعادت لتعمل تحت إدارته، غير مدركة أنه والد طفلها. مما أدى إلى سلسلة من الفهم الخاطئ، ليبدأ الحب بينهما بالتطور شيئًا فشيئًا. وفي النهاية، تم حل جميع المشكلات، ليعيشوا جميعًا سعداء.
"الملخص: نورا هي حارسة شخصية، تقدم خدمات للنساء ضحايا العنف الأسري، تعمل بالمجال منذ خمس سنوات، ولم تخسر مع أي حالة قط. بعد موعدها للتعرف على المحامي مؤنس، تزوجا بلمح البصر، ولأنها كانت تخشى أن تكون مهنتها عبئًا عليه، قامت بإخفاء هويتها الحقيقية، وكانت هيئتها البريئة الغير مؤذية مرضية لكل أفراد عائلة لاشين، باستثناء حماتها سلوى. كانت سلوى دائمًا تشعر بالقلق بشأن قدوم نورا للمنزل، ونصحتها مرات عديدة أن ترحل عن هذه العائلة. بعد زواج نورا بعائلة لاشين، لاحظت العديد من الأمور الغير طبيعية، على سبيل المثال، أثار الجروح الغير مبررة على جسد سلوى، والخوف الذي يظهر دائمًا بعيون دنيا ابنة مؤنس من زوجته السابقة، وعندما كانت عائلة لاشين تستعد لتعليم الكنة الجديدة قواعد العائلة، اكتشفت نورا ميول عائلة لاشين لحب العنف الأسري، الذي عانت منه سلوى، وسهى زوجة مؤنس السابقة، وحتى دنيا تأثرت بشكل ملحوظ. كان زوجها ظاهريا يبدو مهذبًا ولطيفًا، ولكنه في الواقع وغد حقير، ومن أجل مساعدة سلوى ودنيا على الهرب من قبضته، واصلت نورا إخفاء هويتها وقررت البقاء مع مؤنس، على أمل العثور على دليل للعنف الأسري بالعائلة، للحصول على حضانة دنيا بعد الطلاق. "
كبرت صوفيا كفتاة من الأحياء الفقيرة، وفي أحلك لحظاتها صادفت أعظم فرصة في حياتها: تم اختيارها لتكون وريثة أكبر منظمة في العالم! ومع شروعها في السير على هذا الطريق المجيد والخطير، سيكون عليها أن تواجه الكثير من المحن. حتى بوجود لويس، الذي يتمتع بقوة هائلة، إلى جانبها، لن تأتي انتصاراتها من دون تضحيات. وعلى صوفيا أن تعتمد على نفسها إن أرادت أن تنهض حقًا من بين الرماد...
"ليث في حياته السابقة كان يحب يارا بجنون، وانتهى به الأمر بالزواج منها. لكن يارا كانت تحمل مشاعر تجاه شهاب، وتآمرت معه على إغراء ليث بالطعام، مما أدى في النهاية إلى وفاته بسبب مضاعفات مرض السكري في مرحلته المتأخرة. قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، شهد ليث اعتراف ليلى، التي كانت تعاني أيضاً من السمنة في الماضي، بحبها الصادق له. بعد أن عاد إلى الحياة، وجد ليث نفسه مجددًا في حفلة عيد ميلاد شهاب، وشاهد يارا تكرر نفس الحيلة، مستخدمة إياه كصراف آلي. لكن هذه المرة، قرر ليث تغيير مصيره. "
ملكة مملكة النقاء أصبحت سمينة بسبب الحمل والإنجاب، وزاد وزنها حتى مائة كيلو، وبدأ الملك يكرهها. المحظية رو ظلت تسعى إلى مكانة الملكة، وحاولت الإيقاع بالملكة لي مرات. وطالبة كلية الطب انتقلت عبر الزمن، عزمت عقدها على إستعادة حق الملكة لي. خففت عن وزنها أولا وأصبحت جميلة. بعد ذلك، عالجت الملك السابق وعرضت مهارتها الطبية البارعة. خلال المسابقة مع المملكة العدوة، هزمت الملكة لي أمير مملكة الشمال والمسؤول الخائن للوطن. من أجل إعادة حب لي، الملك تودد إليها كثيرا لكن بلا جدوى. في النهاية، اختارت لي السفر مع الملك السابق لإيجاد الراحة من المناظر الطبيعية، والتمتع بالحياة الحرة خارج القصر.