

كانت الحروب تشتعل في كل مكان، والعالم غارق في الفوضى. وُلدت هالة النادي في عائلة غنية، لكنها وقعت ضحية لمكائد أختها غير الشقيقة الخبيثة، والأشد قسوة أن شقيقها صدق الأكاذيب وأرسلها إلى السجن بنفسه. الحاية في السجن صعبة جدا. وعلى حافة الموت، استيقظت في داخلها قوة الأسطورة القديمة. وفي لحظة واحدة، توحدت فيها قوى العوالم كلها داخلها، وصار مصير الحياة والموت بلمسة من قلمها. وحين فتحت عينيها، ارتجف لهيب عالم الظلال من حولها. ذلك اليوم لم يكن يوم يقظتها فحسب، بل كان يوم الحساب على أختها الخبيثة وأخيها القاسي.

"الملخص: نورا هي حارسة شخصية، تقدم خدمات للنساء ضحايا العنف الأسري، تعمل بالمجال منذ خمس سنوات، ولم تخسر مع أي حالة قط. بعد موعدها للتعرف على المحامي مؤنس، تزوجا بلمح البصر، ولأنها كانت تخشى أن تكون مهنتها عبئًا عليه، قامت بإخفاء هويتها الحقيقية، وكانت هيئتها البريئة الغير مؤذية مرضية لكل أفراد عائلة لاشين، باستثناء حماتها سلوى. كانت سلوى دائمًا تشعر بالقلق بشأن قدوم نورا للمنزل، ونصحتها مرات عديدة أن ترحل عن هذه العائلة. بعد زواج نورا بعائلة لاشين، لاحظت العديد من الأمور الغير طبيعية، على سبيل المثال، أثار الجروح الغير مبررة على جسد سلوى، والخوف الذي يظهر دائمًا بعيون دنيا ابنة مؤنس من زوجته السابقة، وعندما كانت عائلة لاشين تستعد لتعليم الكنة الجديدة قواعد العائلة، اكتشفت نورا ميول عائلة لاشين لحب العنف الأسري، الذي عانت منه سلوى، وسهى زوجة مؤنس السابقة، وحتى دنيا تأثرت بشكل ملحوظ. كان زوجها ظاهريا يبدو مهذبًا ولطيفًا، ولكنه في الواقع وغد حقير، ومن أجل مساعدة سلوى ودنيا على الهرب من قبضته، واصلت نورا إخفاء هويتها وقررت البقاء مع مؤنس، على أمل العثور على دليل للعنف الأسري بالعائلة، للحصول على حضانة دنيا بعد الطلاق. "

وُلدت من جديد سلمى التي كانت مفتونة بالحب، وواجهت مرة أخرى الحبيب الذي سرق منها ثروة عائلتها وقتلها في حياتها السابقة. لذلك سخرت منه وقالت، "انتظر فقط وشاهد كيف سأنتقم منك في هذه الحياة!" لقد حققت انتقامها، وحصلت على الحب الحقيقي أيضًا. ومع ذلك، لم تتوقع أبدًا أن يكون الرجل المتيم بها هو في الواقع أمير دائرة العاصمة!

إن ندى هي الابنة الوريثة لعائلة بيومي، ولكنا تم طردها بسبب مؤامرات حلا اختها االمتبنية ؛بعد أن عادت للحياة مرة أخرى، أشترت صندوق ذو قيمة ثمينة بناءًا على ما تذكرته من حياتها السابقة، وبدأت منافساتها الاستثمارية مع عائلة بيومي. في المؤتمر التجاري لم تخشى اتهامات حلا ولا أكاذيب عائلة بيومي، بل نجحت في النهاية. ومنذ ذلك الوقت كشفت كل مؤامرات ومكائد حلا الشريرة. وفي النهاية تجاوزت ندى الماضي، وبدأت حياة جديدة مع صديقتها المقربة، مظهرة بذلك روحًا لا تنكسر وإصرارًا شجاعًا على تحقيق الذات.

قبل عشرة أعوام، دخل لطفي السجن لمدة عشرة أعوام بسبب قتله لزوجته السابقة وعشيقها لقتلهما لابنته. بعد أن خرج من السجن، أراد لطفي أن يحيا حياة هادئة مع ابنته، ولكنه اكتشف أن عائلة زوجها ليمان كانت تعاملها بشكل سيء، وقام لطفي بتلقينهم درسًا بلا رحمة، ولكن لوجينا لم تستطع أن تسامحه على عنفه، وظنت أن والدها ارتكب جريمة شنيعة بقتله زوجته. أخفى لطفي الحقيقة من أجل حماية ابنته، ولكن لم يتوقع أن تخطط لوجينا بتحريض من زوجها على تسميمه. وأخيرًا تم كشف الحقيقة، وشعرت لوجينا بندم شديد وتصالح الأب وابنته، وانتقما معًا.

كبرت صوفيا كفتاة من الأحياء الفقيرة، وفي أحلك لحظاتها صادفت أعظم فرصة في حياتها: تم اختيارها لتكون وريثة أكبر منظمة في العالم! ومع شروعها في السير على هذا الطريق المجيد والخطير، سيكون عليها أن تواجه الكثير من المحن. حتى بوجود لويس، الذي يتمتع بقوة هائلة، إلى جانبها، لن تأتي انتصاراتها من دون تضحيات. وعلى صوفيا أن تعتمد على نفسها إن أرادت أن تنهض حقًا من بين الرماد...

"كانت مولي عالقة بين ثلاثة من الخطّاب الأقوياء أغنى رجل في العالم، وطبيب عبقري، وزعيم مافيا لا يُقهر لكن قلبها لم يعرف الحب إلا لمن أنقذها دانتي خططت لتتقدّم له بطلب الزواج بعد حفل عيد ميلاد جدتها، !لكن المفاجأة صدمتها… فقد تزوّج دانتي أختها ،وفيما بدأت عائلتها في إيذائها .ظهر عشّاقها الثلاثة في اللحظة الحاسمة"

إيما أم عزباء اعتمدت على ذكائها وشجاعتها لتربية ثلاثة أبناء رائعين. في عيد ميلاد والدها السبعين، دعتها والدتها إلى المنزل... لكن إيما لم تلق سوى المضايقات والتنمر من شقيقتيها الغيورتين ووالدها الجشع. حتى خطيبة ابنها الأكبر أهانتها في حفلة، وزوجها السابق وصديقتها المقربة عاملاها وكأنها لا تساوي شيئا!بومع ذلك، تتغلب إيما في النهاية على كل أشكال التحيز، وتجد الحب الحقيقي والسعادة من جديد.

قبل عشرين عامًا، رافقت فريدة، وهي مصممة أزياء عالمية، زوجها علاء وأطفالهما للعودة إلى مسقط رأسهم لتكريم أسلافهم، ولكنهم واجهوا بشكل غير متوقع حادث سيارة أثناء عاصفة من المطر. سقطت فريدة وابنتها من فوق منحدر وظل مكانهما غير معلوم. في السنة الثانية بعد اختفاء الاثنين، تزوج علاء من حبيبة طفولته سيلين. وبعد مرور عشرين عامًا، غيّرت فريدة التي فقد ذاكرتها اسمها والتقت بهم مرة أخرى.

عندما تلتقي ليلي بطبيبها على انفراد لمناقشة نتائج فحص السرطان، يصادف أن زوجها مايسون يسمع حديثهما بالصدفة، ويظن أن ليلي مصابة بالسرطان، فيقوم بتطليقها، وطردها من المنزل، ويبدأ علاقة مع أقرب صديقاتها، كل ذلك ليقطع علاقته بها قبل أن تُثقل كاهله بمرضها. وفي الوقت الذي تُركت فيه ليلي بلا شيء، تلتقي بآدم، مدير تنفيذي ملياردير يحتاج إلى علاقة مزيفة لتهدئة طلب جده في أن يتزوج . تنتقل ليلي للعيش مع آدم، بينما يستمر مايسون في السخرية منها ظنًا بأنها على وشك الموت. لكن ما لا يعرفه مايسون هو أن ليلي ليست هي من تعاني من السرطان في مراحله الأخيرة… بل هو!

كلارا هي الابنة البيولوجية للعائلة، لكن والديها وإخوتها ظلوا دائمًا يفضلون أختها المتبناة إيميلي دون تردد أو تفكير. وبعد سنوات من العذاب، أقدمت إيميلي أخيرًا على قتل كلارا حين بلغت الرابعة والعشرين. لكن الآن، أتيحت لكلارا فرصة للعودة إلى سن التاسعة عشرة. وفي هذه الحياة، تقسم ألا تكون ضحية للمتنمرين مرة أخرى. ورغم أن إخوتها يكتشفون الحقيقة من مذكراتها، فيغرقون في الندم، إلا أن الأوان قد فات، فكلارا تجاوزت نقطة الغفران منذ زمن.

"وُلدت ويندي كابنة لملياردير، لكنها فُقدت من والدها وعانت من عذاب المتنمّرين في مدرستها. ولكن بعد أن تكشف عن هويتها الحقيقية، تعود بقوة مذهلة برفقة شريك مخلص معجب بها، وتسحق كل من تنمّروا عليها. "

"تم إجبار ""دالي"" على العيش بدار لرعاية المسنين من قِبل ابنته وصهره، ولم يكن يتوقع أن هذه الدار هي عبارة عن سجن، دخول فقط ولا خروج منه. قضى ""دالي"" أيامه في هذا الدار في تعاسة شديدة وانتهت حياته بداخله، لكن القدر منحه فرصة ثانيةً للعودة للحياة من جديد، وفي هذه المرة أقسم على طرد ابنته وصهره وعائلته من منزله واستعادة كل ما افقد بحياته السابقة.

قبل ثلاثين عاما ، أخبرتني العمة ريمة أنه، إذا احتقرني أي شخص، فسوف أحطم وجهه وأخبره أنني، ناصر بن محمود، ملك القنبرة، ولدت غير عادية ، ومكتوب عليّ أن أكون أسطورة!

في حفل موسيقي قبل سبع سنوات، أعلنت نور المغنية المقنعة اعتزالها الساحة الموسيقية فجأة. وقد وجدت الجوكر الذي كانت تبحث عنه واسمه الآن مروان، وهو رئيس مجموعة النهضة، وقد أصيب بالعمى في حادث سيارة، لذلك تظاهرت نور بأنها بكماء وبقت معه. وفي ظل رعايتها، خلع مروان الشاش واستعاد بصره، لكنه ركض نحو حبه الأول أحلام. شعرت نور أن الأمر انتهى هكذا بعد كل ما فعلته، لذلك قررت الطلاق والعودة إلى الساحة الموسيقية مع ابنتها. لاحقًا، أقام مروان حفلًا موسيقيًا لعودة أحلام. وفي الحفل، سمع مروان أن صوت أحلام الغنائي لم يكن صوت المغنية، ثم أدرك حقيقة الأمر فجأة، ولكن في هذا الوقت، كانت قد عادت المغنية الحقيقية إلى حياتها الغنائية ولن تعطيه فرصة للعودة معًا مرة أخرى.

ما أن عادت سوسن من الخارج، حتى التقت بالصدفة بعدوها خليل. كلاهما يبغضان بعضهما البعض بشدة، ولكنهما كانا أيضًا يحبان بعضهما البعض سرًا

"الإمبراطور قيس أخفى هويته وتزوج من ابنة عائلة الفرسان - السيدة وعد - ودعم عائلتها سرًا لمدة ثلاث سنوات. وبليلة تدخل بشجار لإنصاف المظلومين، وأنقذ الآنسة شذى من بطش عائلة نسر، فأغضب عائلة نسر منه. وفي الوقت نفسه طردته عائلة الفرسان، وبحفل التمويل لعائلة الفرسان، تمت الإطاحة به داخل إطار زائف لا يمت لحقيقته بصلة، لكن الآنسة شذى أتت بالنهاية وأعادت الأمور لنصابها الصحيح. "

قبل ثلاثين عاما ، أخبرتني العمة ريمة أنه، إذا احتقرني أي شخص، فسوف أحطم وجهه وأخبره أنني، ناصر بن محمود، ملك القنبرة، ولدت غير عادية ، ومكتوب عليّ أن أكون أسطورة!