

مكروه من قبل أقاربه، يغادر مارشال مع زوجته وابنته، فقط لكي يكشف عن هويته الحقيقية كالرئيس التنفيذي الجديد لمجموعة هارينغتون. في مواجهة الخيانة ورفض العائلة، يحارب من أجل استعادة كرامته وبناء حياة جديدة وفقًا لشروطه.

دخلت سونغ رويي القصر الملكي منذ أكثر من عشر سنوات، وأخيرا سُمح لها بالمغادرة لتتنفس الحرية من جديد. لكن لمجرد نظرة عابرة من الإمبراطور، ثارت غيرة الحظية النبيلة تشون، فقطعت شعرها، وبترت أصابعها، واقتلعت عينيها، وذبحتها بدم بارد. في خارج بوابة القصر، كانت أختها سونغ تشي تنتظرها بفرح وشوق، تترقب لقاء طال انتظاره. لكنها لم تستقبل إلا جثة هامدة. عندها، قررت تشي دخول القصر والسير في طريق الانتقام. بين المكائد والمؤامرات، تشق طريقها بثبات، لكن بعد أن كشفت جرائم الحظية تشون، وجدت أن القاتلة الحقيقية التي خططت لموت أختها… لم تكن تشون

في يوم احتفالها ببلوغها، تقف الأميرة الشرعية ليلى ابنة الدولة العظمى شامخة بين الجميع… لكن القدر ينقلب فجأة! روحها تُنتزع من جسدها لتستيقظ داخل طفلة صغيرة في زمننا هذا، لم تتجاوز الثامنة بعد. لكن هذه الطفلة ليست عادية… إنها الابنة الحقيقية التي سُرقت حياتها منذ لحظة ميلادها. عاشت منبوذة في بيتها، محرومة من الحنان، بينما استولت الابنة المزيّفة على كل الحب والرعاية… حتى انتهت النهاية المأساوية: موتًا جوعًا! غير أن ليلى، الأميرة التي وُلدت لتكون عزيزة، لا تقبل الهوان. بغضب ممزوج بابتسامة ساخرة، تعلن: """"منذ القدم قيل: الأب حنون والابن بار… لكن إن لم يكن هذا الأب حنونًا، فسأبدّله! سأبدل الأب الذي يزدريه الجميع… وأصنع منه بيدي أبًا عظيمًا!"""" هنا تبدأ الرحلة: أميرة شجاعة في جسد طفلة، وأب منبوذ على وشك أن يصبح سندًا لا يُقهر. انتقام، تحدٍ، وصعود أسطوري لا يُنسى!

باعتبارها أول جنرال أنثى في الشمال، ذهبت بسمة لحضور حفل خطوبة أختها أميرة بعد مهمتها، ولكن قد تم النظر إليها بازدراء لارتدائها ملابس عاملة النظافة التي لم تغيرها بعد انتهاء مهمتها، وخاطرت أميرة (الأخت الصغيرة) بكل شيء لحماية بسمة (الأخت الكبيرة) في صورة تظهر الحب الأخوي بينهما، ثم استخدمت بسمة كل قوتها لتوجيه صفعة إلى عائلة خطيب أميرة، بل وعرفتها على كريم كحبيب، لاحقًا قابلت بسمة وأميرة والديهما اللذين تخليا عنهما بسبب تفضيلهما للأبناء على البنات، وقررت بسمة شن هجوم مضاد عليهما في عيد ميلاد أميرة، حتى تجعلهما يندمان لبقية حياتهما.

"بالدولة المتحدة، هربت تاريا، وهي وحش صغير لقبيلة ""التلجان"" الأسطورية إلى عالم البشر، وأثناء تناولها للطعام الذي لن تدفع له مقابل، قابلت بالصدفة القائد الحربي ""نجم""، والذي قام بتبنيها كابنة له. اعتمدت تاريا على قدرتها على ابتلاع الشرور والحظ السيء وكسر طاقة الموت في إنقاذ عائلة نجم عدة مرات، فكسبت حب نجم الكبير، وحب ابناؤه الثلاثة ""صخر، وسيف، وفهد(الذي كان مفقودًا)"". لم تكن ""مي"" التي انتقلت لعالم البشر عن طريق الرواية راضية عن التغيير الكبير بالحبكة الأساسية للرواية، وتحالفت مع ""سحاب"" عدو نجم اللدود لحياكة مؤامرات للإيقاع بتاريا، ولكن فشلت جميع محاولاتهم. بالنهاية، ساعدت تاريا نجم باسترداد ابنه الثالث المفقود ""فهد""، وإيقاظ زوجته سندس التي كانت غارقة بنوم عميق لمدة 10 سنوات، ورفضت استدعاء السماء لها للعودة لعالمها، وعاشت بسعادة مع عائلتها ""عائلة نجم"". "

"إن فريد هو ولي عهد الأسرة الإمبراطورية قبل ألف عام. أدركه السُكر، فانتقل إلى العصر الحديث، في جسد طفل في السادسة من عمره. وفي عائلة النمروسي في العصر الحديث، يواجه فريد علاقات عائلية معقدة، وصراع على السلطة. وبفضل ذكائه وشجاعته وموهبته الاستثنائية، يتمكن تدريجيًا من تثبيت مكانته في العائلة، وكسب محبة جدته وسام ودعمها.

إيما أم عزباء اعتمدت على ذكائها وشجاعتها لتربية ثلاثة أبناء رائعين. في عيد ميلاد والدها السبعين، دعتها والدتها إلى المنزل... لكن إيما لم تلق سوى المضايقات والتنمر من شقيقتيها الغيورتين ووالدها الجشع. حتى خطيبة ابنها الأكبر أهانتها في حفلة، وزوجها السابق وصديقتها المقربة عاملاها وكأنها لا تساوي شيئا!بومع ذلك، تتغلب إيما في النهاية على كل أشكال التحيز، وتجد الحب الحقيقي والسعادة من جديد.

"كانت نانا أمهر طالبة بمجال الاقتصاد والاستثمار بتاريخ الجامعة كله، لكنها تخلت عن الدراسات العليا بعد التخرج واختارت الزواج من نسيم، وبعد 7 سنوات من الزواج، لم تحصل إلا على أمنية ابنها بعيد ميلاده أن يصبح له أمًا جديدة بدلًا منها. يُقال أن كلام الأطفاء لا يهدف للإيذاء، لكنه أيضًا يعبر عن الحقيقة. وأكثر ما تسبب لها بالألم هو أن نسيم تسبب لها بإجهاض جنينها الثاني، وكان دافعه وراء ذلك هي حبه الأول ""رولا""، والحادث مر بصمت دون أن يهتم به أحد، ومع مرارة الواقع وخيبة الأمل قررت نانا الطلاق. ظن الجميع أنها لن تصمد أكثر من شهر وستعود لنسيم وتتوسل إليه، لكن مر شهرًا ولم تعد نانا أبدًا، وشهد الجميع ازدهار حياتها المهنية، واستمر نسيم على كبرياؤه ولم يقم بالاعتذار منها، بينما طفلها لم يعد يحتمل وطلب رؤيتها. وبعد عام كام، عندما قرر نسيم العودة والاعتذار منها، فوجيء أنها أصبحت زوجة رجل آخر..."

عانت حميدة من مؤامرة دبرها زوجها نجيب وصديقتها زهرة، مما أدى إلى وفاتها، ثم عادت إلى الحياة في رحلة الطيران الحاسمة، حيث تمكنت من منع تأخر نقل قلب المتبرع، وأنقذت الشقيق لأغنى رجل صلاح، وطهرت سمعتها وكشفت جرائم أعدائها مستفيدةً من ذكريات حياتها السابقة. بعد انضمامها إلى المقر الرئيسي لشركة الطيران، أظهرت كفاءة استثنائية في حل الأزمات وتدرجت لتصبح مديرة ثم خليفة للرئيس، بينما كشفت وعاقبت ياسمين المتلقية لدعمها والجاحدة للجميل. حققت أخيرًا نجاحًا مهنيًا باهرًا وأدركت حقائق العلاقات الإنسانية.

تعرض جمال للخيانة من قبل ابنيه بالتبني وابنته بالتبني، بالإضافة إلى خيانة سامي الششتاوي مما أدى إلى إفلاس مجموعة البدر، وواجه أيضًا محنة مرض والدته الخطير ومطالبة الموظفين برواتبهم المتأخرة. قام محمد برد الجميل بمساعدته على الدخول إلى مجموعة الأمل. وفي مسابقة الرقائق في مجموعة النور، قاد جمال موظفيه للفوز على المنافسين وكسب التعاون، بينما تم التعامل مع سامي وغيرهم قانونيًا بسبب أفعالهم الشريرة

تعرض جمال للخيانة من قبل ابنيه بالتبني وابنته بالتبني، بالإضافة إلى خيانة سامي الششتاوي مما أدى إلى إفلاس مجموعة البدر، وواجه أيضًا محنة مرض والدته الخطير ومطالبة الموظفين برواتبهم المتأخرة. قام محمد برد الجميل بمساعدته على الدخول إلى مجموعة الأمل. وفي مسابقة الرقائق في مجموعة النور، قاد جمال موظفيه للفوز على المنافسين وكسب التعاون، بينما تم التعامل مع سامي وغيرهم قانونيًا بسبب أفعالهم الشريرة

كريم محمد، صفته رئيسا لمجموعة النصر، تخلى عن حياته المهنية من أجل الحب وتزوج من زهرة العزيز في سنواته الأولى. ولكن بشكل غير متوقع وبعد سنوات عديدة من زواجهما، عاد حب زهرة الأول، شريف إبراهيم، ووقع الاثنان في علاقة غير شرعية طويلة الأمد، حتى أن ابنه عظيم عامله معاملة والده. بعد أن تحمل خيانة زوجته وسلوك ابنه غير الأبوي مرارا وتكرارا، شعر بالإحباط وقرر الطلاق واستعادة كل ما ينتمي إليه. في اللحظة التي كشف فيها عن هويته وتقدم بطلب الطلاق، ندمت زهرة ندمة شديدة.

"بعد تخرج أمينة من أفضل جامعة، أسست شركتها خطوة خطوة، وأصبحت الرئيسة ذات الضمير التي تسعى في امتيازات موظفيها. لكن الأمر لم يدم طويلا. تعرضت شركتها للإساءة من قبل الشركات التي تقودها مجموعة السيوفي، وأوشكت على الإفلاس، فوقع الموظفون في القلق كل يوم. بعد معرفة الحال، اكتشفت أمينة أن أفراد عائلة السيوفي كلهم أغبياء. فزادت ثقتها وبدأت مواجهتهم بذكائها. قلبت أمينة الوضع خلال هذه العملية وأنقذت شركتها، وظهرت حقيقة مؤامرة السيد السيوفي الغبية تدريجيا. "

"الملخص: نورا هي حارسة شخصية، تقدم خدمات للنساء ضحايا العنف الأسري، تعمل بالمجال منذ خمس سنوات، ولم تخسر مع أي حالة قط. بعد موعدها للتعرف على المحامي مؤنس، تزوجا بلمح البصر، ولأنها كانت تخشى أن تكون مهنتها عبئًا عليه، قامت بإخفاء هويتها الحقيقية، وكانت هيئتها البريئة الغير مؤذية مرضية لكل أفراد عائلة لاشين، باستثناء حماتها سلوى. كانت سلوى دائمًا تشعر بالقلق بشأن قدوم نورا للمنزل، ونصحتها مرات عديدة أن ترحل عن هذه العائلة. بعد زواج نورا بعائلة لاشين، لاحظت العديد من الأمور الغير طبيعية، على سبيل المثال، أثار الجروح الغير مبررة على جسد سلوى، والخوف الذي يظهر دائمًا بعيون دنيا ابنة مؤنس من زوجته السابقة، وعندما كانت عائلة لاشين تستعد لتعليم الكنة الجديدة قواعد العائلة، اكتشفت نورا ميول عائلة لاشين لحب العنف الأسري، الذي عانت منه سلوى، وسهى زوجة مؤنس السابقة، وحتى دنيا تأثرت بشكل ملحوظ. كان زوجها ظاهريا يبدو مهذبًا ولطيفًا، ولكنه في الواقع وغد حقير، ومن أجل مساعدة سلوى ودنيا على الهرب من قبضته، واصلت نورا إخفاء هويتها وقررت البقاء مع مؤنس، على أمل العثور على دليل للعنف الأسري بالعائلة، للحصول على حضانة دنيا بعد الطلاق. "

كانت الحروب تشتعل في كل مكان، والعالم غارق في الفوضى. وُلدت هالة النادي في عائلة غنية، لكنها وقعت ضحية لمكائد أختها غير الشقيقة الخبيثة، والأشد قسوة أن شقيقها صدق الأكاذيب وأرسلها إلى السجن بنفسه. الحاية في السجن صعبة جدا. وعلى حافة الموت، استيقظت في داخلها قوة الأسطورة القديمة. وفي لحظة واحدة، توحدت فيها قوى العوالم كلها داخلها، وصار مصير الحياة والموت بلمسة من قلمها. وحين فتحت عينيها، ارتجف لهيب عالم الظلال من حولها. ذلك اليوم لم يكن يوم يقظتها فحسب، بل كان يوم الحساب على أختها الخبيثة وأخيها القاسي.

إيما أم عزباء اعتمدت على ذكائها وشجاعتها لتربية ثلاثة أبناء رائعين. في عيد ميلاد والدها السبعين، دعتها والدتها إلى المنزل... لكن إيما لم تلق سوى المضايقات والتنمر من شقيقتيها الغيورتين ووالدها الجشع. حتى خطيبة ابنها الأكبر أهانتها في حفلة، وزوجها السابق وصديقتها المقربة عاملاها وكأنها لا تساوي شيئا!بومع ذلك، تتغلب إيما في النهاية على كل أشكال التحيز، وتجد الحب الحقيقي والسعادة من جديد.

بعد ليلة مذبحة أسرتها، غيرت مريم اسمها إلى رغدة، وتسللت إلى جانب عدوها اللدود أدهم الرفاعي، لتخطط للانتقام. وعندما وقعت عينها على صورة والديها الراحلين اجتاحها الشك، لكنها ترددت بعدما خاطر أدهم بحياته لإنقاذها. ومع مرور الوقت، انكشف السر الصادم: أدهم كان ضابط شرطة سريًا طوال هذه السنوات. اتحد الاثنان في خطة محكمة، واستغلا الصراعات داخل العصابة لإقصاء أعدائهما، حتى تمكنوا من الإمساك بزعيمها منير العدوي، ليُسدل الستار أخيرًا على عالم الجريمة والظلام.

أميرة الازدهار الكبرى رياش، ضحت بنفسها من أجل تثبيت عرش أخيها الإمبراطور، فخرجت إلى ساحة القتال، دافعة عن حدود البلاد لعشر سنوات كاملة. إلا أنها وفي لحظة انتصارها الساحق على أرض الوحشية، فوجئت بسماع نبأ تعرض ابنتها للإذلال وإجبارها على الزواج كجارية، وكان كل ذلك من تدبير زوجها وأخيها. بعد أن كشفت رياش الحقيقة، اجتاحها الحزن والغضب، فطلقت زوجها علنًا. وفي مواجهة أخيها الأعمى الطاغية الذي سعى جاهدًا للإجهاز عليها، تخلت رياش عن دعمه إلى الأبد، وعقدت العزم على انتزاع كل ما يهمه: فتولت منصب ولي العهد، وصعدت إلى عرش الإمبراطورة.