قصة غادة شريف هي قصة انتقام وعودة قوية بعد الخيانة والتدمير. سليلة عائلة من الأطباء العظماء، وقعت في حب زوجها بجنون، ولكن سرعان ما تحولت حياتها إلى جحيم بعد زواجها. تعرضت للتعذيب النفسي والجسدي من قبل عائلة زوجها، بينما تسبب زوجها وعشيقته في تدمير حياتها بالكامل. ومع اكتشاف غادة للحقيقة المرة، وموتها وهي تكتم مشاعر الغضب والخذلان، بدأت قصة عودتها من جديد. عندما بُعثت في حياة جديدة، استفاقت قوتها الأنثوية وبدأت في استعادة مهاراتها التي كانت قد أهملتها.استخدمت أساليب قاسية وقوية، وتمكنت من قلب موازين الأمور لصالحها، واستطاعت أن ترد الصاع صاعين، وتحقق العدالة.
قبل شهر من ولادة أمينة القاضي، قام يوسف العمر بشراء كميات كبيرة من الزعرور واللوز، وهما من الأطعمة الممنوعة التي قد تسبب الإجهاض. ولم يكتفِ بذلك، بل أجبر أمينة، التي كانت قد أنهت للتو فترة النفاس، على رعاية عشيقته وطفلته. وعندما علمت عائلة القاضي بالأمر، قام أخو أمينة بضرب هذا الرجل السيئ بعنف!
أصيبت حماة ليلى فجأة بمرض خطير. اعتقد حسني أن الشخص بسيارة الإسعاف هو حبيب ليلى السابق ورفض تحريك سيارته، مما تسبب في عرقلة سيارة الإسعاف. بعد أن وصلت الحماة إلى المشفى، كانت تحتاج إلى تبرع حسني بالدم بسبب عدم كفاية الدم بمخزون الدم بالمشفى، ولكنه رفض لأنه كان لا يزال يعتقد أن الشخص الذي يتم إنقاذه هو حبيب ليلى السابق، ودمر بلازما الدم ليمنع إنقاذه. طلبت ليلى المساعدة للعثور على مصدر للدم، ولكن حسني منعها من ذلك. لقد فارقت الحماة الحياة، ومازال حسني لا يصدق، لذا تغيب عن حضور مراسم التأبين، وذهب لحضور حفل عيد ميلاد.عندما علم الحقيقة كان الوقت متأخرًا لحضور الجنازة. أراد حسني أن يطرد ليلى من مجموعة ميجا، ولكنه تفاجأ عندما علم أن ليلى هي وريثة المجموعة. في النهاية، علم حسني بوفاة والدته، وشعر بالندم.