

انتقل وين لي إلى عالم الرواية واكتشفت أنها أصبحت الشخصية الجانبية فيها. تخلى البطل الأصلي قو يانتشي عنها من أجل حبها الحقيقي سونغ نينغ وأهانها بشدة. بعد دخول وين لي هذا العالم، تزوجت من عم يانتشي ليلقنهم درسا. البطلة الأصلية نينغ هي الطبيبة المشهورة؟ إن هويتها الحقيقية تسحقها مباشرة.

كانت ناتالي ذات يوم الابنة الغالية لعائلة بارسونز، لكن عالمها تحطم عندما انكشفت مونيكا كالمُرَثية الحقيقية للوراثة. بتلاعب من مونيكا، تم تلفيق جريمة قتل جدتها لناتالي وطُرِدت من عائلتها إلى مدرسة إصلاح جهنمية. بعد عامين، أُفرج عنها، لتُجبر على الزواج من لاعب مشهور مدمن على الكحول. ومع انكشاف حقيقة ماضيها وفظائع تلك “المدرسة”، تراقب ناتالي الجميع بنظرة باردة. عاصفة انتقامها قد بدأت للتو

كانت ناتالي ذات يوم الابنة الغالية لعائلة بارسونز، لكن عالمها تحطم عندما انكشفت مونيكا كالمُرَثية الحقيقية للوراثة. بتلاعب من مونيكا، تم تلفيق جريمة قتل جدتها لناتالي وطُرِدت من عائلتها إلى مدرسة إصلاح جهنمية. بعد عامين، أُفرج عنها، لتُجبر على الزواج من لاعب مشهور مدمن على الكحول. ومع انكشاف حقيقة ماضيها وفظائع تلك “المدرسة”، تراقب ناتالي الجميع بنظرة باردة. عاصفة انتقامها قد بدأت للتو

في يوم خطوبة لينا لطيف، حضرت أمها، جمالية لطيف، الحفل كمنظفة، وتعرضت لمضايقات من عائلة أمين، حيث خطفت امرأة بي إم دبليو موقف السيارة، وضعت الحماة القواعد، وطلب الخطيب هدية لقاء ضخمة. ثم كشفت جمالية عن هويتها الحقيقية، وظهر محمد، وبلال، وإبراهيم بمهر قدره عشرة مليارات. بعد ذلك، أظهرت جمالية قوتها في مناسبات عديدة، وحلت أزمة مجموعة الدالية، ثم ذهبت أخيرا إلى نيويورك مع لينا بسبب تهديد رأس المال الأجنبي.

في يوم خطوبة لينا لطيف، حضرت أمها، جمالية لطيف، الحفل كمنظفة، وتعرضت لمضايقات من عائلة أمين، حيث خطفت امرأة بي إم دبليو موقف السيارة، وضعت الحماة القواعد، وطلب الخطيب هدية لقاء ضخمة. ثم كشفت جمالية عن هويتها الحقيقية، وظهر محمد، وبلال، وإبراهيم بمهر قدره عشرة مليارات. بعد ذلك، أظهرت جمالية قوتها في مناسبات عديدة، وحلت أزمة مجموعة الدالية، ثم ذهبت أخيرا إلى نيويورك مع لينا بسبب تهديد رأس المال الأجنبي.

"أمينة منصور التي افترقت مع أهلها منذ سنوات بسبب ضياعها، تحملت المسؤولية عن رعاية العائلة بعد معرفة أن أخاها مصاب بمرض شديد لأنها طيبة القلب بفطرتها. لكنها لم تتوقع أن الحقيقة هي أن أهلها اعترفوا لكي تزويجها من الشاب الأحمق لعائلة التميمي. "

اكتشفت أمينة، الابنة لعائلة أحمد الثرية، أنها ليست الابنة الحقيقية لهم. وعندما عادت الابنة البيولوجية الحقيقية نور إلى العائلة، بدأ والداها وأخوها الذين كانوا يغدقون عليها حبا وحنانا، ينقلبون عليها ويصدقون كل ما يُقال ضدها. فتعرضت أمينة ل3 سنوات من المعاناة القاسية.وبعد هذه السنوات، لم تعد الفتاة المرحة التي يعرفونها بل أصبحت شخصا منغلقا وبعيدا عن الجميع.

"في حفلة عيد ميلاد فرح لطيف، تعرّضت للطعن على يد مريم أمين التي كانت مثلها يتيمة، ليسقطا معًا في دوامة الموت ثم يُبعثا من جديد إلى اليوم الذي اختير فيه الآباء بالتبنّي. سارعت مريم أمين إلى الاستحواذ على عملة عائلة لطيف الثمينة، وأعطت رغيف الخبز لـ فرح أمين ظنًّا منها أنّها ستعيش في فقر مدقع، غير أنّ فرح ابتهجت بحصولها على أسرة حقيقية تحتضنها. تمرّ الأعوام، وتعود مريم أمين باسم جديد: مريم لطيف. في إحدى الأمسيات الخيرية، دبّرت مكيدة لفرح، فاستدعتها لتقديم الطعام وجعلتها أداة للسخرية. حاول سند لطيف التلاعب بها، لكنها رفضت، لتجد نفسها عرضة للاستهزاء من مريم وياسمين محفوظ ، اللتين تعمدتا إتلاف الخضار أمام الحضور. وفي لحظة مشهودة، تصل هدية فاخرة أرسلها نور مصطفى، فتثير دهشة الجميع. وبين الجدال والشدّ، ينكشف حُليّ من اليَشب ترتديه فرح، فيُشار إلى أنّه يُطابق تمامًا ما تملكه عائلة الثري الأكبر. غير أنّ مريم ومن معها لم يُصدّقوا، بل أجبروها على شرب الخمر المثلّج وتحطيم اليشب، ثم حاولوا تسليمها إلى سند لطيف. لكن تدخّل عظيم مصطفى ونور مصطفى في اللحظة الأخيرة أنقذها من المصير المظلم."

بعد حادث سيارة مأساوي، قررت عائلة ويلنغتون التخلي عن طفلتهم الصغيرة إيزابيلا، التي لم تتجاوز السابعة من عمرها آنذاك. لم يكن ذلك مجرد تخلي عادي، بل جريمة قاسية، حيث تم استنزاف دمها بيد أحد أفراد عائلتها الأشرار لإنقاذ حياة شقيقها. مرت السنوات، وها هي إيزابيلا، التي أصبحت تعرف الآن باسم أوليفيا، تعمل لدى نفس العائلة التي تخلت عنها، متحملة تنمرهم واستغلالهم، بينما يواصل عامل النظافة، الذي أخذها ورباها كابنته، العمل في مجموعتهم. دون أن يدركوا، فإن أوليفيا هي الفتاة المفقودة التي ظلوا يبحثون عنها طيلة 17 عاماً

بعد أن هجرها زوجها السابق، تنام لينا مع رئيسها التنفيذي الذي لا يُقاوم، لكنها تختفي مع حلول الصباح. وبينما يبحث الرئيس التنفيذي عن المرأة الغامضة التي سرقت قلبه، تسرق حماتها السابقة الماكرة هويتها... وتحل محلها كزوجة للرئيس التنفيذي.

"""نشأت أمنية سليمان في مقاطعة الينبوع، وكانت متفوقة في دراستها، وبالصدفة تبين أنها الابنة الحقيقية لعائلة ثرية في العاصمة، ورغم كل ما واجهته من مضايقات أهلها واستفزاز الابنة المزيفة، إلا أنها لم تتأثر بل واصلت التركيز على دراستها. وبعد أن حصلت على سجل إقامتها في العاصمة، اغتنمت الفرصة وضاعفت جهودها حتى نجحت بجدارة في الالتحاق بأعرق جامعات العاصمة، لتصنع في النهاية مجدها الخاص بجهدها وإصرارها."" "

"""نشأت أمنية سليمان في مقاطعة الينبوع، وكانت متفوقة في دراستها، وبالصدفة تبين أنها الابنة الحقيقية لعائلة ثرية في العاصمة، ورغم كل ما واجهته من مضايقات أهلها واستفزاز الابنة المزيفة، إلا أنها لم تتأثر بل واصلت التركيز على دراستها. وبعد أن حصلت على سجل إقامتها في العاصمة، اغتنمت الفرصة وضاعفت جهودها حتى نجحت بجدارة في الالتحاق بأعرق جامعات العاصمة، لتصنع في النهاية مجدها الخاص بجهدها وإصرارها."" "

بعد فقدان الابنة الحقيقية جميلة عندما كانت في الثالثة من عمرها، تبنت عائلة وديع الابنة المزيفة مي، وبعد بضع سنوات، عثرت عائلة وديع على جميلة مرة أخرى، ولكن بسبب مكايد وحيل مي لإيذاء جميلة، تم تجاهل ونبذ جميلة من قِبل والديها وإخوتها. في الحياة السابقة، ماتت جميلة بشكل مأساوي بعد أن تم توريطها من قِبل مي، ولكن بعد ولادتها من جديد، قررت جميلة ترك عائلة وديع، وبدء مشروعها الخاص وأن تعيش حياة رائعة، وبالصدفة علم أفراد عائلة وديع بالصدق والمودة التي قدمتها لهم الابنة الحقيقية جميلة مرارًا وتكرارًا، وقد ندموا على ما فعلوه.

في يوم احتفالها ببلوغها، تقف الأميرة الشرعية ليلى ابنة الدولة العظمى شامخة بين الجميع… لكن القدر ينقلب فجأة! روحها تُنتزع من جسدها لتستيقظ داخل طفلة صغيرة في زمننا هذا، لم تتجاوز الثامنة بعد. لكن هذه الطفلة ليست عادية… إنها الابنة الحقيقية التي سُرقت حياتها منذ لحظة ميلادها. عاشت منبوذة في بيتها، محرومة من الحنان، بينما استولت الابنة المزيّفة على كل الحب والرعاية… حتى انتهت النهاية المأساوية: موتًا جوعًا! غير أن ليلى، الأميرة التي وُلدت لتكون عزيزة، لا تقبل الهوان. بغضب ممزوج بابتسامة ساخرة، تعلن: """"منذ القدم قيل: الأب حنون والابن بار… لكن إن لم يكن هذا الأب حنونًا، فسأبدّله! سأبدل الأب الذي يزدريه الجميع… وأصنع منه بيدي أبًا عظيمًا!"""" هنا تبدأ الرحلة: أميرة شجاعة في جسد طفلة، وأب منبوذ على وشك أن يصبح سندًا لا يُقهر. انتقام، تحدٍ، وصعود أسطوري لا يُنسى!

في يوم احتفالها ببلوغها، تقف الأميرة الشرعية ليلى ابنة الدولة العظمى شامخة بين الجميع… لكن القدر ينقلب فجأة! روحها تُنتزع من جسدها لتستيقظ داخل طفلة صغيرة في زمننا هذا، لم تتجاوز الثامنة بعد. لكن هذه الطفلة ليست عادية… إنها الابنة الحقيقية التي سُرقت حياتها منذ لحظة ميلادها. عاشت منبوذة في بيتها، محرومة من الحنان، بينما استولت الابنة المزيّفة على كل الحب والرعاية… حتى انتهت النهاية المأساوية: موتًا جوعًا! غير أن ليلى، الأميرة التي وُلدت لتكون عزيزة، لا تقبل الهوان. بغضب ممزوج بابتسامة ساخرة، تعلن: """"منذ القدم قيل: الأب حنون والابن بار… لكن إن لم يكن هذا الأب حنونًا، فسأبدّله! سأبدل الأب الذي يزدريه الجميع… وأصنع منه بيدي أبًا عظيمًا!"""" هنا تبدأ الرحلة: أميرة شجاعة في جسد طفلة، وأب منبوذ على وشك أن يصبح سندًا لا يُقهر. انتقام، تحدٍ، وصعود أسطوري لا يُنسى!