مقدمة:
"بعد عودة ""يارا"" إلى العاصمة لعائلتها - عائلة سامر - بعد 18 عامًا، تعرضت للعديد من المكائد من ابنة عائلة سامر بالتبني "" سهى""، كما احتقرتها جدتها لكونها تربت بالريف، لكنها بالحقيقة كانت عازفة لآلة الكمان وكانت موهوبة بها، كما كانت مصممة مجوهرات عالمية، وأيضًا طبيبة لُقبت بـ ""الحكيمة المعجزة""، وكان كل هذا ما هو إلا هوية سرية لها. ألغى ""السيد رامي"" خطبته من ""يارا"" بينما كان يتقرب منها سرًا دون أن يعرف أنها بالظبط من ألغى خطبته منها، حتى اكتشفا كلاهما ذات يوم أن القدر ربطهما ببعضهما منذ زمن بعيد، وذلك عندما انكشفت هوية ""يارا"" شيئًا فشيئًا.
"