قبل عشرة أعوام، دخل لطفي السجن لمدة عشرة أعوام بسبب قتله لزوجته السابقة وعشيقها لقتلهما لابنته. بعد أن خرج من السجن، أراد لطفي أن يحيا حياة هادئة مع ابنته، ولكنه اكتشف أن عائلة زوجها ليمان كانت تعاملها بشكل سيء، وقام لطفي بتلقينهم درسًا بلا رحمة، ولكن لوجينا لم تستطع أن تسامحه على عنفه، وظنت أن والدها ارتكب جريمة شنيعة بقتله زوجته. أخفى لطفي الحقيقة من أجل حماية ابنته، ولكن لم يتوقع أن تخطط لوجينا بتحريض من زوجها على تسميمه. وأخيرًا تم كشف الحقيقة، وشعرت لوجينا بندم شديد وتصالح الأب وابنته، وانتقما معًا.
عزام السلمي تخلى عن إرث عائلة السلمي في العاصمة من أجل زوجته ياسمين الرأس، وأصبح منشغلا في الشؤون العائلية. عاد الحب الأول لياسمين طارق الهاشمي إلى البلد. فبدأ أفراد عائلة الرأس يستخفون بعزام. لم يعد عزام يتحمل ذلك، فقرر الطلاق، مما جعل ياسمين وابنتها قلقتين، ولم تكتشفا حتى ذلك الوقت أن عزام جذاب وممتاز، لكن لقد فات الأوان.
وقع محمود حكيم عقدا مع والدة لؤلؤ أمين، وتخلى عن حلم بناء الشمال الغربي العظيم، ودخل عائلة أمينة، واعتنى بلؤلؤ أمين بدقة لمدة خمس سنوات، ولكن في حريق غير متوقع، وجد محمود حكيم أنه لا يمكن الحصول على حب لؤلؤ أمين بجهوده، وكان حبها الحقيقي جواد كريم على وشك العودة إلى البلد، لذلك قرر محمود حكيم المغادرة. بعد أن ذهب محمود حكيم إلى الشمال الغربي، أدرك لؤلؤ أمين أخيرا حبها الحقيقي، لكن لا يمكن العودة إلى الماضي.
نوفا فُرِقت عن والدتها وهي طفلة وبحثت عنها لسنوات. الآن أصبحت إمبراطورة أعمال غنية، تعود إلى منزلها حيث تعاني والدتها المضطهدة. هل سيعيد وصولها تغيير مصير والدتها؟
تزوج يوسف وليلى لمدة خمس سنوات دون أن يُسجل زواجهما رسميا، بعد عودة آدم، حب ليلى الأول من الخارج، التقيا مجددًا، وكانت تتجاوز حدود العلاقة باستمرار. في النهاية، شعر يوسف بخيبة أمل
"يتولّى القاض أمر الحياة والموت، ما يجعل عظماء الناس يتقربون إليه طمعًا، وكانت بسمة ياسر آخر قاضٍ في عالم الأحياء، وقد عانت المصاعب والابتلاءات. قبل ثمانية أعوام، أنقذها مالك القاضي من بين جثث ودماء وهي على حافة الموت، ومنذ ذلك الحين، ومن باب ردّ الجميل، قطعت وعدًا أمام السماء أن تسامحه مئة وواحد مرة، وبقيت إلى جانبه تحرسه، بل وأنجبت له ابنة. لكن رغم حبها العميق له، لم تلقَ منه مقابلًا. وحين تنفد الفرص المئة وواحد، سينكشف سرّ هويتها كقاضية، ويحين وقت المواجهة. "
"من أجل التحقيق في حقيقة مقتل والدته، أخفى ماجد هويته الحقيقية وعمل كسائق سيارة أجرة. وفي إحدى المرات، وأثناء نقله لراكبة، وقع صدفة في علاقة عابرة مع المديرة العامة الجميلة نور مجدي. وبعد سنوات، عادت نور ومعها طفلة صغيرة إلى ماجد وتزوجته، وقررت أن تترك له رعاية ابنتهما لي لي لتتفرغ لإدارة مجموعة النور التي بدأت في الانحدار. كان ماجد يهتم اهتمامًا بالغًا بابنته، وتعهد بأن يمنحها أفضل رعاية ممكنة. ولكن، في غيابه، قام والدا نور بحبس لي لي في غرفة، متجاهلين إصابتها بنوبة ربو حادة، ما وضعها على حافة الموت. وفي اللحظة الحرجة، وصل ماجد في الوقت المناسب وأنقذ الأم وابنتها. في تلك الأثناء، علم والد ماجد، أغنى رجل في البلد، بوجود حفيدته، فأقام حفل عشاء خيري على أمل أن يراها فيه. وخلال الحفل، تعرّضت نور لمضايقات شديدة من خطيبها السابق، وكاد ماجد أن يفقد أعصابه، لولا وصول والده الثري الذي تدخل للدفاع عن ابنه وعائلته. شعرت عائلة الروبي، التي طُردت من قاعة الحفل، بالمهانة، فتحالفت سرًّا مع عائلة أبو المجد في محاولة للاستيلاء على أسهم نور. لكنهم لم يتوقعوا أن ماجد سبقهم بخطوة، حيث دعا نخبة من كبار رجال الأعمال لدعم نور كما أعلن والده الثري رسميًا عن علاقته بماجد، مما صدم الجميع. حينها، لم تجد عائلتا الروبي وأبو المجد سوى الندم الشديد، بعد أن خسروا كل شيء. "