

تزوجت الممثلة المبتدئة لبنى من شوقي الفرماوي، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات الفرماوي، وكان هذا تنفيذًا لرغبة جدها، لكنها فجأة أصبحت حاملًا. بعد ست سنوات، اكتشفت عائلة الفرماوي بالصدفة أن ابنة لبنى هي ابنة شوقي، وبدأوا في البحث عنها بكل مكان. وفي الوقت ذاته، تعرضت لبنى للإهانة في موقع التصوير، وتم حبس نوال في صندوق خشبي، وهرع شوقي لإنقاذهما، لكن مع الأسف لم يتعرف على ابنته. في المأدبة، أعلنت والدة شوقي عن هوية نوال، واكتشفت أن لبنى هي الزوجة السابقة لشوقي. بعد كشف الحقيقة كلها، أعلن شوقي علنًا عن حبه، وتزوج شوقي ولبنى مرة أخرى، وأنجبا التوأم، وحققا النجاح بالحب وبمهنتهما.

مريم العمر، الابنة البيولوجية لعائلة التميمي، تم استبدالها عن طريق الخطأ عند الولادة. وعندما بلغت الخامسة عشرة من عمرها، أُعيدت إلى عائلتها الحقيقية، لكن العائلة كانت قد تبنّت بالفعل فتاة تُدعى ندى التميمي، التي كانت تحظى بكل الحب والاهتمام، بينما تم تجاهل مريم بالكامل. الأسوأ من ذلك أن ندى كانت قادرة على سماع صوت مريم الداخلي، فاستمعت خفية إلى الكثير من الأغاني التي ألّفتها مريم، وقامت بنشرها أولًا، مما أدى إلى هجوم الكارهين على مريم حتى لاقت حتفها تحت أقدامهم. بعد أن تعرضت للخيانة وماتت بسبب مكيدة دبرتها ندى، عادت مريم إلى الحياة مجددًا، لكنها هذه المرة قررت أن تنتقم... وبقوة.