تزوجت الممثلة المبتدئة لبنى من شوقي الفرماوي، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات الفرماوي، وكان هذا تنفيذًا لرغبة جدها، لكنها فجأة أصبحت حاملًا. بعد ست سنوات، اكتشفت عائلة الفرماوي بالصدفة أن ابنة لبنى هي ابنة شوقي، وبدأوا في البحث عنها بكل مكان. وفي الوقت ذاته، تعرضت لبنى للإهانة في موقع التصوير، وتم حبس نوال في صندوق خشبي، وهرع شوقي لإنقاذهما، لكن مع الأسف لم يتعرف على ابنته. في المأدبة، أعلنت والدة شوقي عن هوية نوال، واكتشفت أن لبنى هي الزوجة السابقة لشوقي. بعد كشف الحقيقة كلها، أعلن شوقي علنًا عن حبه، وتزوج شوقي ولبنى مرة أخرى، وأنجبا التوأم، وحققا النجاح بالحب وبمهنتهما.
بطل هذه القصة اسمه شادي، وقد كان في حياته السابقة شابا طيب القلب، وكان يكتب الأغاني لأخته ريما المغنية، لكن أخاه المخادع سرق جهوده، وأساءت عائلته فهمه، وجعلوه يعيش في قبو حتى مات من برد الشتاء. ثم رُدت لشادي روحه من جديد قبل خمس سنوات. لكنه هذه المرة قد تغير، وأدرك حقيقة عائلته، وعزم على مغادرة المنزل والاعتماد على موهبته ليشق طريقه نحو الفوز بلقب ملك الغناء.