

تزوجت أبيجيل من جوناثان قبل ثلاث سنوات، لكن عائلته اعتقدت أنها فعلت ذلك من أجل المال. دفع كره أهل زوجها وخطر انهيار منزلها أبيجيل إلى حافة الانهيار، وكانت لامبالاة جوناثان القشة التي قصمت ظهر البعير. عندما رأى جوناثان أبيجيل في حالة من الإحباط الشديد ومستعدة للرحيل، فوجئ بما تحملته طوال هذه السنوات الثلاث. والأكثر من ذلك، اتضح أن أبيجيل هي... ومع انكشاف الحقيقة وزوال سوء التفاهم، هل سيعود حبهما إلى الحياة في النهاية؟

"اليوم هو عيد زواجنا، لكن زوجي يقضيه وهو يحتفل بعيد ميلاد حبيبته السابقة... قررت ناتالي إنهاء زواجها والعودة لهويتها الحقيقية. بمجرد أن اتضح سوء التفاهم، ندم زوجها السابق على ما فعله، وحاول أن يستعيد ناتالي. لكن ظهر رجل آخر بجانب ناتالي، الأخ غير الشقيق لزوج ناتالي السابق."

بعدما علقت إيفيت بديون والدها الضخمة، قامت بالإنفصال عن حبيبها آرشر بالتظاهر بأنها على علاقة برجل آخر، ولكن بينما كان آرشر يطاردها صدمته سيارة وكاد أن يموت، بعد عدة سنوات تربي إيفيت ابن آرشر، بينما يغزو آرشر عالم رجال الأعمال، عندما تلتقي طرقهم معاً مجدداً ، كراهيتهما المتبادلة وحبهما الذي يخفيانه لا إرادياً كل هذه المشاعر تشتعل بداخلهما.

كانت نتالي تملك كل شيء - مخطوبة لنجم كرة القدم كارل وحامل بطفله - حتى وقعت المأساة. تسبب شقيقها في وفاة شقيقة كارل، وأنهت إصابات كارل مسيرته المهنية. ومع ذلك، اختفت لسبع سنوات. والآن، يراها كارل مع "زوج" و"ابنة"، تبدو سعيدة. لكنه لن يدعها ترحل.

كانت نتالي تملك كل شيء - مخطوبة لنجم كرة القدم كارل وحامل بطفله - حتى وقعت المأساة. تسبب شقيقها في وفاة شقيقة كارل، وأنهت إصابات كارل مسيرته المهنية. ومع ذلك، اختفت لسبع سنوات. والآن، يراها كارل مع "زوج" و"ابنة"، تبدو سعيدة. لكنه لن يدعها ترحل.

بسبب دخول والد سارة السجن، اضطرت سارة للتظاهر بأنها تخون هاني لتنفصل عنه. وبعد ستة أعوام، أصبحت أم عازبة، ولكن كانت تكاليف علاج ابنها باهظة الثمن. عند لقائهما مجددًا، كان هاني قد أصبح وريث عائلة ثرية، وظن خطأ أن سارة مهووسة بالمال، وأخذ في إهانتها مرارًا وتكرارًا، ولكن بعدما اكتشف حقيقة علاقته بالطفل، أدرك الأمر وندم بشدة.

تزوجت الممثلة المبتدئة لبنى من شوقي الفرماوي، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات الفرماوي، وكان هذا تنفيذًا لرغبة جدها، لكنها فجأة أصبحت حاملًا. بعد ست سنوات، اكتشفت عائلة الفرماوي بالصدفة أن ابنة لبنى هي ابنة شوقي، وبدأوا في البحث عنها بكل مكان. وفي الوقت ذاته، تعرضت لبنى للإهانة في موقع التصوير، وتم حبس نوال في صندوق خشبي، وهرع شوقي لإنقاذهما، لكن مع الأسف لم يتعرف على ابنته. في المأدبة، أعلنت والدة شوقي عن هوية نوال، واكتشفت أن لبنى هي الزوجة السابقة لشوقي. بعد كشف الحقيقة كلها، أعلن شوقي علنًا عن حبه، وتزوج شوقي ولبنى مرة أخرى، وأنجبا التوأم، وحققا النجاح بالحب وبمهنتهما.

بعدما علقت إيفيت بديون والدها الضخمة، قامت بالإنفصال عن حبيبها آرشر بالتظاهر بأنها على علاقة برجل آخر، ولكن بينما كان آرشر يطاردها صدمته سيارة وكاد أن يموت، بعد عدة سنوات تربي إيفيت ابن آرشر، بينما يغزو آرشر عالم رجال الأعمال، عندما تلتقي طرقهم معاً مجدداً ، كراهيتهما المتبادلة وحبهما الذي يخفيانه لا إرادياً كل هذه المشاعر تشتعل بداخلهما.

عندما بدأت ديانا وهي أم عزباء العمل كمراقبة جوية، سمعت صوت حبيبها السابق أنتوني عبر الراديو. منذ أن انفصلت عنه من أجل أحلامه كطيار، شعرت بالامتنان لأن تضحيتها لم تذهب سُدى، وظلت تخفي حقيقة أنه والد ابنتها. لكنها لا تعلم أن أنتوني هو في الواقع الرئيس التنفيذي الجديد لشركة الطيران الملياردير التي يعملون بها!

بعد حادث سيارة مأساوي، قررت عائلة ويلنغتون التخلي عن طفلتهم الصغيرة إيزابيلا، التي لم تتجاوز السابعة من عمرها آنذاك. لم يكن ذلك مجرد تخلي عادي، بل جريمة قاسية، حيث تم استنزاف دمها بيد أحد أفراد عائلتها الأشرار لإنقاذ حياة شقيقها. مرت السنوات، وها هي إيزابيلا، التي أصبحت تعرف الآن باسم أوليفيا، تعمل لدى نفس العائلة التي تخلت عنها، متحملة تنمرهم واستغلالهم، بينما يواصل عامل النظافة، الذي أخذها ورباها كابنته، العمل في مجموعتهم. دون أن يدركوا، فإن أوليفيا هي الفتاة المفقودة التي ظلوا يبحثون عنها طيلة 17 عاماً

"""ظنّت أميليا أنها ستحتفظ بأكبر أسرارها لنفسها إلى الأبد، لكنها لم تتوقع أن ناثان خطيبها السابق، سيصبح أعظم محامٍ في العالم ويعود من أجلها، تعلم أميليا تمامًا ما يريده ناثان، لكنها لا تستطيع أن تعطيه إياه .كل ما تريده هو أن يحقق أحلامه، بينما يحمل قلبها في صدره."""

ظلت إليانور تخفي سرّ توأمها لسنوات، متجنّبة لقاء حبيبها السابق في الجامعة، ثيودور. لكن القدر يجمعهما من جديد حين تسعى بيأس للحصول على المال لعلاج ابنتها، بينما يعتلي ثيودور عرش أغنى رواد الأعمال في لوس أنجلوس. أمام ماضيهما المتشابك، هل ستبوح إليانور أخيرًا بالحقيقة؟