

عاد الطيار النخبة بدر السعدني إلى الزمن الذي كان في السن الثامنة فيه. فكان يعلم أن هذه الطائرة ستتحطم بعد إقلاعها وسيموت الجميع فيها. في ارتفاع تسعة آلاف متر، اشتعل المحرك للطائرة، وانكسر زجاج قمرة القيادة. حيات الجميع في الخطر. في تلك اللحظة، لا بد أن تمنع الطائرة من السقوط بجسمه في الثامنة لإنقاذ الأب الذي مات من أجل إنقاذه في الحياة السابقة ومئات الركاب على متن الطائرة. واجه بدر الشك فيه من قبل الركاب وفقدان القائد وعيه وغيرهما من الخطر. تسرب الوقود، الأماكن الخطيرة، الهبوط الاضطراري، نسبة النجاة واحدة في المائة، الطيار النخبة، مستعد للمهمة.

قتلت جوسلين بعد أن مسكت زوجها كولتون يخونها مع أختها غير الشقيقة. وبمعجزة، منحت فرصة ثانية وعادت للحظة التي تقدم كولتون للزواج منها قبل ثلاث سنوات. هذه المرة لم تتركهم يفلتوا بعملتهم، لكنها لم تتوقع أن تجد نفسها حامل بطفل من عم كولتون، ريتشارد آشر

"في سن الثالثة والأربعين، تعمل مونيكا بروكس في تنظيف الغرف بأحد الفنادق الفاخرة، بينما تتمسك سراً بأمل واحد: العثور على ابنتها التي اختفت قبل أكثر من عقد من الزمان. تتخذ حياتها منعطفاً غير متوقع حين تلتقي بإيثان ساوير، وريث الفندق البالغ من العمر ستةً وعشرين عاماً، والذي لم ينسَها قط. المشكلة؟ مونيكا لا تتذكره إطلاقاً. عندما يقنعها إيثان بالعمل كمدبرة منزل في قصره المنعزل، يتحول حبه سريعاً إلى مطاردة لا هوادة فيها. لكن بينما تنغمس مونيكا أكثر في عالمه، تلاحظ أمراً يثير القشعريرة. لينا، أخت إيثان الصغرى، تبدو أكثر فأكثر شَبَهاً بالابنة التي فقدتها"

قتلت جوسلين بعد أن مسكت زوجها كولتون يخونها مع أختها غير الشقيقة. وبمعجزة، منحت فرصة ثانية وعادت للحظة التي تقدم كولتون للزواج منها قبل ثلاث سنوات. هذه المرة لم تتركهم يفلتوا بعملتهم، لكنها لم تتوقع أن تجد نفسها حامل بطفل من عم كولتون، ريتشارد آشر

كاثرين، امرأة مطلقة في منتصف العمر، تدير محل زهور صغير خلال النهار، وتقدم بثوثًا مباشرة للكبار في الليل، وذلك لسداد ديونها. في إحدى الليالي القدرية، يدخل ليام شاب من المافيا مصاب بجروح حديثة، إلى حياتها، فتقدم له كاثرين مأوى. مع مرور الوقت، تدرك كاثرين بشكل هادئ أنها هي من يتم حمايتها. هذا الشاب الغامض يتصرف بهدوء كأنه جرو مخلص وجذاب، لكنه يخفي سرًا دفينًا. ليام هو ملك عالم الجريمة. أما كاثرين؟ فهي الشخص الذي كان يبحث عنه طوال العشر سنوات الماضية...