قصة غادة شريف هي قصة انتقام وعودة قوية بعد الخيانة والتدمير. سليلة عائلة من الأطباء العظماء، وقعت في حب زوجها بجنون، ولكن سرعان ما تحولت حياتها إلى جحيم بعد زواجها. تعرضت للتعذيب النفسي والجسدي من قبل عائلة زوجها، بينما تسبب زوجها وعشيقته في تدمير حياتها بالكامل. ومع اكتشاف غادة للحقيقة المرة، وموتها وهي تكتم مشاعر الغضب والخذلان، بدأت قصة عودتها من جديد. عندما بُعثت في حياة جديدة، استفاقت قوتها الأنثوية وبدأت في استعادة مهاراتها التي كانت قد أهملتها.استخدمت أساليب قاسية وقوية، وتمكنت من قلب موازين الأمور لصالحها، واستطاعت أن ترد الصاع صاعين، وتحقق العدالة.
"تقع شيماء في حبّ عمر من النظرة الأولى، وتظنّ أن حلمها بالحبّ قد تحقّق. لكنّها تكتشف أن قلب عمر ما زال متعلّقًا بحبيبته السابقة التي لم يستطع نسيانها. وعندما تعود تلك الحبيبة وتبدأ بإثارة المشكلات من جديد، تقرّر شيماء أن تطلب الطلاق وتبتعد "
بسبب تنبوءات يارا الدقيقة، أطلق عليها القرويون "نذير الشؤم"، لكنها في الواقع تجلب الحظ السعيد. وبينما كانت ترتدي ثيابًا بالية وتجمع الأعشاب البرية، صادفت جوليا، زوجة قائد جيش مجموعة الصفصافة، التي ضلت طريقها. أخذتها جوليا معها إلى قصر القائد. جعلت يارا بحظها السعيد الزهور تتفتح، وأعادت الحياة إلى الكلب العجوز، لكن قدراتها السحرية لم تتوقف عند هذا الحد...
بعد أن تتعرض للخيانة، تلتقي إيفلين صدفةً بـ ليو، وتنشأ بينهما رابطة بسبب سوء تفاهم. بعد أن يساعدها ليو في كشف أكاذيب مادلين، يقع في حبها بشدة. أخيرًا، وبعد المرور بسلسلة من التقلبات والمنعطفات، يحظى الاثنان بالحب الحقيقي ويعثران على أفراد عائلتهما المفقودين منذ زمن طويل