في حفل موسيقي قبل سبع سنوات، أعلنت نور المغنية المقنعة اعتزالها الساحة الموسيقية فجأة. وقد وجدت الجوكر الذي كانت تبحث عنه واسمه الآن مروان، وهو رئيس مجموعة النهضة، وقد أصيب بالعمى في حادث سيارة، لذلك تظاهرت نور بأنها بكماء وبقت معه. وفي ظل رعايتها، خلع مروان الشاش واستعاد بصره، لكنه ركض نحو حبه الأول أحلام. شعرت نور أن الأمر انتهى هكذا بعد كل ما فعلته، لذلك قررت الطلاق والعودة إلى الساحة الموسيقية مع ابنتها. لاحقًا، أقام مروان حفلًا موسيقيًا لعودة أحلام. وفي الحفل، سمع مروان أن صوت أحلام الغنائي لم يكن صوت المغنية، ثم أدرك حقيقة الأمر فجأة، ولكن في هذا الوقت، كانت قد عادت المغنية الحقيقية إلى حياتها الغنائية ولن تعطيه فرصة للعودة معًا مرة أخرى.
وُلدت من جديد سلمى التي كانت مفتونة بالحب، وواجهت مرة أخرى الحبيب الذي سرق منها ثروة عائلتها وقتلها في حياتها السابقة. لذلك سخرت منه وقالت، "انتظر فقط وشاهد كيف سأنتقم منك في هذه الحياة!" لقد حققت انتقامها، وحصلت على الحب الحقيقي أيضًا. ومع ذلك، لم تتوقع أبدًا أن يكون الرجل المتيم بها هو في الواقع أمير دائرة العاصمة!
كانت نتالي تملك كل شيء - مخطوبة لنجم كرة القدم كارل وحامل بطفله - حتى وقعت المأساة. تسبب شقيقها في وفاة شقيقة كارل، وأنهت إصابات كارل مسيرته المهنية. ومع ذلك، اختفت لسبع سنوات. والآن، يراها كارل مع "زوج" و"ابنة"، تبدو سعيدة. لكنه لن يدعها ترحل.
في عشية خطوبتها، هربت شهد من عائلتها الأصلية وخطيبها الخائن، ون ثم أصبحت حاملًا بشكل غير متوقع بطفل جاسر، واستحوذ على الفندق الكبير الذي تعمل فيه شهد، وحاول مطاردتها لكنها كانت تريد العمل بجد لتحقيق قيمتها الذاتية. ومع ذلك، استمر جاسر في الضغط عليها خطوة بخطوة، حتى وقعت في حبه وقررت الثقة به
نينا وآدم كلاهما يحاولان الهروب من زواجٍ مُرتب لهما، لكن بيد القدر، يلتقيان ببعضهما دون تخطيط، ويتخذان قرارًا مفاجئًا بالزواج. آدم، الذي هو في الحقيقة ملياردير، لا يقتصر على تدليل نينا فقط، بل يقف إلى جانبها ضد والدتها المتسلطة وأختها غير الشقيقة الطماعة
ترعرعت بهاء يتيمة منذ صغرها، وتعرضت للإساءة والتعنت من خالها وزوجته. بعد أن نجحت في دخول الجامعة، تعرضت للتنمر من زملائها، لكن الحظ حالفها عندما التقت بالرئيس التنفيذي فوزي الذي أنقذها من حياة البؤس والشقاء. تطورت المشاعر بينهما بعد ذلك، وقضيا حياتهما معًا.
قصة غادة شريف هي قصة انتقام وعودة قوية بعد الخيانة والتدمير. سليلة عائلة من الأطباء العظماء، وقعت في حب زوجها بجنون، ولكن سرعان ما تحولت حياتها إلى جحيم بعد زواجها. تعرضت للتعذيب النفسي والجسدي من قبل عائلة زوجها، بينما تسبب زوجها وعشيقته في تدمير حياتها بالكامل. ومع اكتشاف غادة للحقيقة المرة، وموتها وهي تكتم مشاعر الغضب والخذلان، بدأت قصة عودتها من جديد. عندما بُعثت في حياة جديدة، استفاقت قوتها الأنثوية وبدأت في استعادة مهاراتها التي كانت قد أهملتها.استخدمت أساليب قاسية وقوية، وتمكنت من قلب موازين الأمور لصالحها، واستطاعت أن ترد الصاع صاعين، وتحقق العدالة.
"ليث في حياته السابقة كان يحب يارا بجنون، وانتهى به الأمر بالزواج منها. لكن يارا كانت تحمل مشاعر تجاه شهاب، وتآمرت معه على إغراء ليث بالطعام، مما أدى في النهاية إلى وفاته بسبب مضاعفات مرض السكري في مرحلته المتأخرة. قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، شهد ليث اعتراف ليلى، التي كانت تعاني أيضاً من السمنة في الماضي، بحبها الصادق له. بعد أن عاد إلى الحياة، وجد ليث نفسه مجددًا في حفلة عيد ميلاد شهاب، وشاهد يارا تكرر نفس الحيلة، مستخدمة إياه كصراف آلي. لكن هذه المرة، قرر ليث تغيير مصيره. "
"حميدة نبيل ضحت بكل شيء لعلاج زوجها وابنها المصابين بتليف الكبد، لكنها اكتشفت بالصدفة أثناء عمل جزئي أن المرض كله كان خداعا، وهي مجرد لعبة قاسية بين زوجها وابنها. تجاه الإهانات والتجريح من أقرب الناس إليها، اختارت حميدة الخروج من هذه اللعبة باسم الحب. وعندما أدرك زوجها وابنها الحقيقة، كان الوقت قد فات للندم. "
كانت تحلم بأن تكون طيّارة، لكنها حملت منه عن غير قصد، فتخلت عن حلمها واختارت أن تهتم بزوجها وأطفالها. وبعد سبع سنوات من الزواج، اكتشفت أنه خانها، وشاهدته بعينيها يقدم وعود الوفاء لامرأة أخرى. عندها فقدت الأمل، ثم لقيت حتفها في حادث تحطم طائرة.لكنها عادت فجأة إلى ما قبل الحادث، فأقسمت أن تغيّر النهاية...
"""ظنّت أميليا أنها ستحتفظ بأكبر أسرارها لنفسها إلى الأبد، لكنها لم تتوقع أن ناثان خطيبها السابق، سيصبح أعظم محامٍ في العالم ويعود من أجلها، تعلم أميليا تمامًا ما يريده ناثان، لكنها لا تستطيع أن تعطيه إياه .كل ما تريده هو أن يحقق أحلامه، بينما يحمل قلبها في صدره."""
حتى أغنى رجل في العالم"نبيل"، لم يستطع مهما بذل من جهد وتضحية أن يكسب سوى نظرات الاحتقار من معشوقته "فريدة". كان قلب فريدة مكرسًا بالكامل لحبها الأول لؤي. وحتى الطفل الذي يُفترض أنه ابن نبيل "فارس الصغير"، كان في الواقع ابن فريدة و لؤي. لم يدرك نبيل الحقيقة إلا عندما كان يحتضر، حين نزعت فريدة أنبوب الأكسجين بيدها. حينها فقط أدرك أن هذه المرأة لم تحبه أبدًا. قال نبيل : “فريدة، لو عشت حياة أخرى، فلن أحبك أبدًا.”.
اكتشفت بطلتنا شمس أباظة أنها بسبب زواجها الذي كانت تفخر به، كانت الطرف الثالث الذي تدخل بين طرفين وتسبب في خراب علاقتهما. تسبب هذا لها بانهيار، ومع معاملة زوجها شريف التوني الذي يشعر بالاشمئزاز والكراهية لها، قررت شمس أن تنهي حياتها. قبل خمسة أيام من انتحار شمس تعود أخت حبيبة شريف السابقة، سمر فرغلي، ولأنها تحب شريف، تستخدم اسم اختها على أمل أن تتراجع شمس وتترك شريف. شريف، الذي كان يكره زواجه من شمس، وقف في صف سمر، الأمر الذي يجرح قلب شمس مرة تلو الأخرى. في النهاية أخبرت سمر شمس أنها كانت الطرف الثالث الذي دمر علاقة شريف وأختها زهرة وتسببت في موتها بطريق غير مباشر. خافت شمس وغضبت، وفي النهاية قررت أن تنهي حياتها. كان شريف يظن أن اختفاء شمس هو تعبير عن الغضب ولم يهتم بالأمر، بل كان مستمتعًا باختفائها. في هذا الوقت حاولت سمر استغلال هذه الفترة لتحل محلها وتحصل على شريف، ولكن باءت محاولاتها بالفشل. بمرور الوقت بدأ شريف يكتشف تدريجيًا أنه يحب شمس، ولكن حينما بدأ أن يبحث عنها، علم بخبر انتحارها. بدأ شريف يندم ويفكر في أفعاله، ولكن شمس قد رحلت ولم يعد هناك مجال ليعوضها ويحبها، ولم يبقَ له سوى أن يعيش على ذكرياتهما. عندما حاولت شمس أن تنتحر، أنقذها زميلها علاء شلبي من الموت، وقام بنقلها إلى مدينة أخرى لتختبئ. اكتشفت سمر أن شمس على قيد الحياة، وخافت أن يصل الخبر لشريف ويحاول أن يصالحها ويعود إليها، فدبرت حادث سيارة لتنهي حياة شمس. نجت شمس لحسن الحظ، ووصلت أخبارها لشريف الذي لم تكن الأرض تسعه من فرحته بهذا الخبر، ولكن شمس أصيبت بفدان ذاكرة، حيث كانت تذكر كل شيء باستثناء شريف. بدأ شريف رحلة طويلة لاستعادة زوجته، مليئة بالتقلبات والمشاعر الدافئة، وفي النهاية قام الزوجان بحل مشاكلهما وتصالحا أخيرًا
في حياتها السابقة، أجبرت جميلة عمها عمر على الزواج منها، لكنها لم تكن تتوقع أن تعيش حياة وحيدة وعاجزة. وقبل وفاتها وبسبب حبيبته ريهام اعتقدت جميلة أن عمر لم يعد يحبها، بل وأنه أنجب من ريهام. وفي النهاية ماتت من الكراهية. عندما فتحت عينيها مرة أخرى، وجدت جميلة نفسها تعود إلى عام 1984، حيث تخلت عن امتحان القبول بالجامعة وقررت الزواج من عمر. هذه المرة، مزقت جميلة بحزم نموذج طلب التخلي عن امتحان القبول الجامعي وبدأت حياتها الجديدة.
"""في علاقة سرّية دامت خمس سنوات مع القائد شادي ، تخلّت سوزان عن فرصة الترقّي لتصبح قائدة طائرة، واختارت طواعية أن تبقى نائبة له طوال تلك السنوات. لكن في اللحظة التي اكتشفت فيها أنه لا يزال متعلقًا بحبيبته السابقة، قررت إنهاء هذه العلاقة دون تردد، وتقدّمت بطلب للقيام برحلات منفردة. لتصبح أول قائدة طائرة في سماء الصين، وتسلك طريقًا جديدًا لا يتقاطع أبدًا مع طريق شادي """
" إيميلي كارتر، الجراحة المرموقة ووريثة عائلة كارتر القوية للغاية، تواجه خيانة غير متوقعة. بينما كانت حاملًا وتعتني بأسرتها، تكتشف فجأة أن زوجها، رايان، يقيم علاقة غرامية مع أخته غير الشقيقة، سامانثا. رايان وسامانثا، غير مدركين تمامًا لهوية إيميلي الحقيقية، يشوهان سمعتها ويتنمران عليها، مما يؤدي في النهاية إلى إجهاضها وطلاقها من رايان. مع عودة صديق طفولتها، جيمس طومسون، وأفراد آخرين من عائلة كارتر لدعمها، هل تستطيع إيميلي العودة بقوة واستعادة مجدها السابق؟ "
"في حفل الذكرى الخامسة لزواج ماجد السعودي وصفاء الشيمي، ظهرت فجأة منى، الأخت غير الشقيقة لصفاء، مطالبةً بإعادة ماجد إليها. وقامت منى بدفع صفاء عمدًا، مما أدى إلى فقدانها لطفلها، لكن ماجد قد احتضن منى، ورحل معها، مما جعل صفاء تغرق في يأسها. عندها، قررت الطلاق من ماجد والانتحار بإلقاء نفسها في البحر. بعد اختفاء صفاء، اعتقد ماجد أن الأمر مجرد مسرحية نسّقتها مع الجميع، لكنه سرعان ما بدأ يدرك حجم سوء الفهم السابق، ومعرفة مؤامرات منى، والحقيقة القاسية بأن المرأة التي أحبته أكثر من أي شيء قد رحلت عنه إلى الأبد."