الراقصة الشهيرة ميساء تنتقل عبر الزمن إلى ثمانينيات القرن العشرين، لتصبح امرأة حامل مكروهة من الجميع. استخدمت صاحبة الجسد الأصلي أساليب مخجلة للزواج من قائد الكتيبة البارد رائد. بعد انتقالها عبر الزمن، نجحت ميساء من خلال جهودها في تغيير نظرة عائلة حماتها تجاهها، كما وقع رائد في حبها تدريجيًا خلال تفاعلاتهم اليومية
اكتشفت بطلتنا شمس أباظة أنها بسبب زواجها الذي كانت تفخر به، كانت الطرف الثالث الذي تدخل بين طرفين وتسبب في خراب علاقتهما. تسبب هذا لها بانهيار، ومع معاملة زوجها شريف التوني الذي يشعر بالاشمئزاز والكراهية لها، قررت شمس أن تنهي حياتها. قبل خمسة أيام من انتحار شمس تعود أخت حبيبة شريف السابقة، سمر فرغلي، ولأنها تحب شريف، تستخدم اسم اختها على أمل أن تتراجع شمس وتترك شريف. شريف، الذي كان يكره زواجه من شمس، وقف في صف سمر، الأمر الذي يجرح قلب شمس مرة تلو الأخرى. في النهاية أخبرت سمر شمس أنها كانت الطرف الثالث الذي دمر علاقة شريف وأختها زهرة وتسببت في موتها بطريق غير مباشر. خافت شمس وغضبت، وفي النهاية قررت أن تنهي حياتها. كان شريف يظن أن اختفاء شمس هو تعبير عن الغضب ولم يهتم بالأمر، بل كان مستمتعًا باختفائها. في هذا الوقت حاولت سمر استغلال هذه الفترة لتحل محلها وتحصل على شريف، ولكن باءت محاولاتها بالفشل. بمرور الوقت بدأ شريف يكتشف تدريجيًا أنه يحب شمس، ولكن حينما بدأ أن يبحث عنها، علم بخبر انتحارها. بدأ شريف يندم ويفكر في أفعاله، ولكن شمس قد رحلت ولم يعد هناك مجال ليعوضها ويحبها، ولم يبقَ له سوى أن يعيش على ذكرياتهما. عندما حاولت شمس أن تنتحر، أنقذها زميلها علاء شلبي من الموت، وقام بنقلها إلى مدينة أخرى لتختبئ. اكتشفت سمر أن شمس على قيد الحياة، وخافت أن يصل الخبر لشريف ويحاول أن يصالحها ويعود إليها، فدبرت حادث سيارة لتنهي حياة شمس. نجت شمس لحسن الحظ، ووصلت أخبارها لشريف الذي لم تكن الأرض تسعه من فرحته بهذا الخبر، ولكن شمس أصيبت بفدان ذاكرة، حيث كانت تذكر كل شيء باستثناء شريف. بدأ شريف رحلة طويلة لاستعادة زوجته، مليئة بالتقلبات والمشاعر الدافئة، وفي النهاية قام الزوجان بحل مشاكلهما وتصالحا أخيرًا
قُتلت الأميرة دنيا في ليلة زفافها، وهي الأميرة الكبرى لدولة الجنوب، ثم عادت للحياة من جديد في جسد سوسن التي لا تحب زوجها. وبعد أن عادت للحياة من جديد، لم تهتم سوسن بحب باسم لها، وطلبت الطلاق. لفتت تصرفاتها الغريبة انتباه باسم، واكتشف باسم أن زوجته مختلفة عنما كانت من قبل، وانجذب لها شيئًا فشيئ، وفي النهاية لم يستطع إلا أن يقع في حب سوسن
منذ عام، اضطرَّت وداد لمبادلة هويتها مع أختها التوأم لدفع فواتير علاج والدها المريض، فتزوجت بدلاً منها ضمن زواج تجاري لعائلة كنان. طوال هذا العام، أدارت البيت الصغير بمهارة دون أن يكتشف أحد حقيقتها. ولكن بعد مرور عام، عادت الأخت التوأم فجأةً تطالب باستعادة هويتها... لكن الزوج لاحظ على الفور استبدال زوجته، فأصيب بالجنون...
"تكتشف فاي أن خطيبها يقيم علاقة غرامية مع زوجة الملياردير السري أرفين ستيرلنج. وللانتقام منه، تتقرب من أرفين وتدخل معه في علاقة حميمية. لكن، يتضح أن هذا كان جزءًا من مخطط أرفين لجذب فاي إلى لعبة الإغواء الخاصة به "
عندما تلتقي ليلي بطبيبها على انفراد لمناقشة نتائج فحص السرطان، يصادف أن زوجها مايسون يسمع حديثهما بالصدفة، ويظن أن ليلي مصابة بالسرطان، فيقوم بتطليقها، وطردها من المنزل، ويبدأ علاقة مع أقرب صديقاتها، كل ذلك ليقطع علاقته بها قبل أن تُثقل كاهله بمرضها. وفي الوقت الذي تُركت فيه ليلي بلا شيء، تلتقي بآدم، مدير تنفيذي ملياردير يحتاج إلى علاقة مزيفة لتهدئة طلب جده في أن يتزوج . تنتقل ليلي للعيش مع آدم، بينما يستمر مايسون في السخرية منها ظنًا بأنها على وشك الموت. لكن ما لا يعرفه مايسون هو أن ليلي ليست هي من تعاني من السرطان في مراحله الأخيرة… بل هو!
بعد أن تتعرض للخيانة، تلتقي إيفلين صدفةً بـ ليو، وتنشأ بينهما رابطة بسبب سوء تفاهم. بعد أن يساعدها ليو في كشف أكاذيب مادلين، يقع في حبها بشدة. أخيرًا، وبعد المرور بسلسلة من التقلبات والمنعطفات، يحظى الاثنان بالحب الحقيقي ويعثران على أفراد عائلتهما المفقودين منذ زمن طويل