والد فيونا مدمن على القمار، مما أدى إلى إفلاس الأسرة، وجعل حياة فيونا التي تحتاج إلى الاعتناء بوالدتها المريضة أصعب.لم يكن لديها خيار سوى العمل في أحد الأندية.لكن القدر قادها للقاء زعيم العصابة ليونارد، وبالصدفة أنقذت حياته.ولكن لا أحد يتوقع أنها تحمل بطفله بعد تلك الليلة...
جورج، وريث لعائلة غنية، تم إنقاذه من قبل ميلودي عندما كانا طفلين. أعطاها قلادة حظ ووعد أن يجدها عندما يكبران ويعيد لها الجميل. بعد سنوات من البحث بلا جدوى، تزوج جورج من امرأة لها ساق معاقة. سمح للآخرين بالتنمر عليها، مما تسبب في فوات لحظات وداع والدتها الأخيرة. طلبت الطلاق، واكتشف جورج متأخرا أنها كانت ميلودي التي تظل تبحث عنها. بعد أن أدرك كيف عاملها بشكل سيء، قرر أن يستعيدها. لكن ميليودي تواجه أيضاً المشاكل عندما تعود إلى والدها الذي طالما كان يكرهها، وكذلك زوجته الثانية القاسية وأختها غير الشقيقة. هل ستتمكن ميلودي من استعادة ما تستحقه؟
تومي، نائب قائد عائلة مافيا قاسية، يلتقي ماتيلدا، طالبة جامعية، فتنشأ بينهما علاقة غير متوقعة. ومع انكشاف الأسرار وظهور الخطر، تصطدم حياتهما، مما يُجبرهما على مواجهة ماضيهما والخيارات التي ستحدد مستقبلهما.
"هايلي واتسون طالبة جامعية تعاني من ضائقة مالية، وكان من المفترض أن تتخضع لتلقيح صناعيّ بعينة منويّة من حبيبها السابق وأستاذها، بن فيرغسون، لكنها حُقنت بالخطأ بعينة من خصمه القديم، جاستن كروسبي. ووفقًا للخطة، كان من المفترض أن يمنحها بن شيكًا بعد العملية لمساعدتها في إنقاذ شقيقها، لكنه تراجع في اللحظة الأخيرة، مدعيًا أنه لن يفي بوعده إلا إذا حدث الحمل فعلاً. تحت وطأة التنمر المستمر من زميلتها ريجينا والضغط المتزايد من بن، وصلت هايلي إلى حافّة الانهيار. وفي تلك اللحظة، تدخل جاستن وبدأ بمساعدتها بلطف وسخاء، ما غيّر تدريجيًا نظرتها إليه، وبدأت تشعر تجاهه بمشاعر لم تتوقعها، لكنها لم تجرؤ يومًا على إخباره بأن الطفل هو طفله. فهل سيتمكنان من تجاوز هذه التحديات معًا، ويجدان طريقهما إلى بعضهما البعض؟"
اكتشفت أمينة، الابنة لعائلة أحمد الثرية، أنها ليست الابنة الحقيقية لهم. وعندما عادت الابنة البيولوجية الحقيقية نور إلى العائلة، بدأ والداها وأخوها الذين كانوا يغدقون عليها حبا وحنانا، ينقلبون عليها ويصدقون كل ما يُقال ضدها. فتعرضت أمينة ل3 سنوات من المعاناة القاسية.وبعد هذه السنوات، لم تعد الفتاة المرحة التي يعرفونها بل أصبحت شخصا منغلقا وبعيدا عن الجميع.
ترعرعت بهاء يتيمة منذ صغرها، وتعرضت للإساءة والتعنت من خالها وزوجته. بعد أن نجحت في دخول الجامعة، تعرضت للتنمر من زملائها، لكن الحظ حالفها عندما التقت بالرئيس التنفيذي فوزي الذي أنقذها من حياة البؤس والشقاء. تطورت المشاعر بينهما بعد ذلك، وقضيا حياتهما معًا.