وريثة مؤسسات لعائلة محمد، أميرة محمد، أخفت هويتها وقطعت علاقتها بوالدها لتتزوج من حبيبها الفقير وسيم عبدالله. لكن ما نالته بالمقابل كان معاملة قاسية من وسيم عبدالله،إثر تحريض من الشريرة مريم . عندما كشفت أميرة محمد عن هويتها الحقيقية، تعرضت للاجهاض وانتهى بها الأمر إلى الطلاق من وسيم عبدالله. في لحظة يأس وجنون، اختلق وسيم عبدالله كذبة كبرى، مدّعياً أن أميرة محمد ووالدها قتلا الطفل بدم بارد، مما أثار موجة غضب وهجوم على الإنترنت. ردّ والدها علي محمد بقوة، فجمع الأدلة وقدّم بلاغاً للشرطة. وفي النهاية، حُكم على وسيم عبدالله ومريم بالسجن بسبب جرائمهما.
الملاكم يوسف عرفه تعرّض لمؤامرة ما، وبالصدفة أقام علاقة مع علا. وبعد ست سنوات، تمكّن يوسف من العثور على مكان علا، واكتشف أن لديه ابنة منها. لكنه لم يكن يتوقّع أن شقيقة علا، شروق قد انتحلت هوية علا. كانت شروق تغارُ من علا، وبعد أن أصبحت هي وابنتها خلود في مكانةٍ عاليةٍ، بدأت في استغلال الفرص لإيذاء علا وابنتها.على الرغم من أن يوسف لم يكن يعرفُ هوية علا الحقيقية، إلا أنه كان دائمًا ما يُظهِر حمايته لها بشكل غريزيٍّ، وأصبح يشعر بميل متزايد تجاهها. وفي النهاية، وبعد حادث غير متوقّع، اكتشف يوسف حقيقة شروق، وعرف أن أمل هي ابنتهُ الحقيقية.
الآنسة لينا كريم، التي كانت تنتمي لعائلة عريقة، فقدت والديها بسبب حادث مأساوي وأصبحا في حالة إنباتية مستديمة، وتعرضت لخيانة خطيبها. حملت بطفل من كمال أمير لكنها كانت تعتقد أن والد الطفل هو شخص آخر. وبعد سنوات، عادت مع طفلها إلى مسقط رأسها، حيث التقت مجددا به، وعادت لتعمل تحت إدارته، غير مدركة أنه والد طفلها. مما أدى إلى سلسلة من الفهم الخاطئ، ليبدأ الحب بينهما بالتطور شيئًا فشيئًا. وفي النهاية، تم حل جميع المشكلات، ليعيشوا جميعًا سعداء.
اتهم يوسف، الابن المُتبنى، بهاء الشاب الموهوب في أولمبياد الرياضيات، زورًا بالغش في مسابقة الأولمبياد العالمي للرياضيات. وتم فصله من المدرسة. ولكن كانت العائلة تنحاز إلى ابنهم بالتبني، ولا يصدقون ابنهم الحقيقي. وقام والداه وإخوته بطرده من المنزل،. وعلى غير المتوقع، صدمه يوسف بالسيارة ، ولقى حتفه، ولكنه لم يتوقع أن يُولد بهاء من جديد. هذه المرة، عزم على ألا يعترف بهؤلاء المدعون عائلته. كما أنه سيجعل يوسف يدفع الثمن
بسبب تنبوءات يارا الدقيقة، أطلق عليها القرويون "نذير الشؤم"، لكنها في الواقع تجلب الحظ السعيد. وبينما كانت ترتدي ثيابًا بالية وتجمع الأعشاب البرية، صادفت جوليا، زوجة قائد جيش مجموعة الصفصافة، التي ضلت طريقها. أخذتها جوليا معها إلى قصر القائد. جعلت يارا بحظها السعيد الزهور تتفتح، وأعادت الحياة إلى الكلب العجوز، لكن قدراتها السحرية لم تتوقف عند هذا الحد...