جينيفر سوليفان، محامية، تصبح جاسوسة لصالح اسحاق ماركس من أجل إنقاذ شقيقتها. في خضم الحب والكراهية والمؤامرة، تكشف تدريجياً حقيقة قضية الحرق العمد، وعندما يُقبض على القاتل أخيراً ويُصلح اسحاق من أخطائه، تقرر جينيفر التخلي عن ماضيها وتبدأ صفحة جديدة معه.
"""ظنّت أميليا أنها ستحتفظ بأكبر أسرارها لنفسها إلى الأبد، لكنها لم تتوقع أن ناثان خطيبها السابق، سيصبح أعظم محامٍ في العالم ويعود من أجلها، تعلم أميليا تمامًا ما يريده ناثان، لكنها لا تستطيع أن تعطيه إياه .كل ما تريده هو أن يحقق أحلامه، بينما يحمل قلبها في صدره."""
"تزوجت نورة راشد من فهد ياسين لمدة ثلاث سنوات، وكانت خلالها الزوجة الصالحة والداعمة له. لكن عودة حبيبة فهد الأولى أدت إلى نشوب الكثير من سوء الفهم بينهما. وعندما رأت نورة بريق فهد وتألقه، أدركت أن على الإنسان أن يحب نفسه أولاً لكي ينال حب الآخرين. عادت إلى مكان عملها السابق، لتصبح مجددًا أسطورة في الوسط،حينها فقط أدرك فهد أن نورة كانت ذلك الخصم الذي يستحق كل التقدير في عالم الأعمال. "