مقدمة:
"""زج بأحمد في السجن بعد أن اتهم ظلما بأنه تسبب في غيبوبة جحه. وحين خرج إلى الحياة من جديد،
لم يجد سوى برود عائلته وقسوتهم، بل وأجبروه على التضحية بساقه لينقذ لمجيد. وسط هذا اليأس المرير، اتخذ قرارا بقطع كل صلة مع أسرة لين. غير أن القدر كان يخفي له منعطفا آخر، إذ جمعه بليان التي كانت سندا له في أحلك لحظاته. وبفضل دعمها، استطاع أحمد أن يبرئ اسمه من الظلم، ويسقط القناع عن الجاني الحقيقي،مجيد، الذي نال العقاب المستحق""
"