مقدمة:
"كان خالد يخفي هويته كملياردير ويعمل كموصل طلبات. في أحد الأيام، أثناء توصيل الطلبات، تصادف بالخطأ مع سارة وهي تستحم، فقام حراس الأمن بإلقاء القبض عليه. في تلك اللحظة، رآه ابنه أمير، وكان يعتقد دائمًا أن والده عاطل عن العمل ولا يفعل شيئًا.
في اليوم التالي، أثناء عمله في التوصيل، التقى خالد مجددًا بـسارة، التي كانت تمر بأزمة مالية في مجموعتها. بضع كلمات بسيطة منه كانت كافية لحل مشكلتها الاقتصادية، مما غيّر انطباعها عنه بشكل كبير. بدأت ترى أنه، رغم كبر سنه، شخص عملي وجدير بالثقة. لذلك، طلبت منه أن يتظاهر بأنه حبيبها."