مقدمة:
بعد ليلة مذبحة أسرتها، غيرت مريم اسمها إلى رغدة، وتسللت إلى جانب عدوها اللدود أدهم الرفاعي، لتخطط للانتقام. وعندما وقعت عينها على صورة والديها الراحلين اجتاحها الشك، لكنها ترددت بعدما خاطر أدهم بحياته لإنقاذها. ومع مرور الوقت، انكشف السر الصادم: أدهم كان ضابط شرطة سريًا طوال هذه السنوات. اتحد الاثنان في خطة محكمة، واستغلا الصراعات داخل العصابة لإقصاء أعدائهما، حتى تمكنوا من الإمساك بزعيمها منير العدوي، ليُسدل الستار أخيرًا على عالم الجريمة والظلام.