

في يوم احتفالها ببلوغها، تقف الأميرة الشرعية ليلى ابنة الدولة العظمى شامخة بين الجميع… لكن القدر ينقلب فجأة! روحها تُنتزع من جسدها لتستيقظ داخل طفلة صغيرة في زمننا هذا، لم تتجاوز الثامنة بعد. لكن هذه الطفلة ليست عادية… إنها الابنة الحقيقية التي سُرقت حياتها منذ لحظة ميلادها. عاشت منبوذة في بيتها، محرومة من الحنان، بينما استولت الابنة المزيّفة على كل الحب والرعاية… حتى انتهت النهاية المأساوية: موتًا جوعًا! غير أن ليلى، الأميرة التي وُلدت لتكون عزيزة، لا تقبل الهوان. بغضب ممزوج بابتسامة ساخرة، تعلن: """"منذ القدم قيل: الأب حنون والابن بار… لكن إن لم يكن هذا الأب حنونًا، فسأبدّله! سأبدل الأب الذي يزدريه الجميع… وأصنع منه بيدي أبًا عظيمًا!"""" هنا تبدأ الرحلة: أميرة شجاعة في جسد طفلة، وأب منبوذ على وشك أن يصبح سندًا لا يُقهر. انتقام، تحدٍ، وصعود أسطوري لا يُنسى!

باعتبارها أول جنرال أنثى في الشمال، ذهبت بسمة لحضور حفل خطوبة أختها أميرة بعد مهمتها، ولكن قد تم النظر إليها بازدراء لارتدائها ملابس عاملة النظافة التي لم تغيرها بعد انتهاء مهمتها، وخاطرت أميرة (الأخت الصغيرة) بكل شيء لحماية بسمة (الأخت الكبيرة) في صورة تظهر الحب الأخوي بينهما، ثم استخدمت بسمة كل قوتها لتوجيه صفعة إلى عائلة خطيب أميرة، بل وعرفتها على كريم كحبيب، لاحقًا قابلت بسمة وأميرة والديهما اللذين تخليا عنهما بسبب تفضيلهما للأبناء على البنات، وقررت بسمة شن هجوم مضاد عليهما في عيد ميلاد أميرة، حتى تجعلهما يندمان لبقية حياتهما.

باعتبارها أول جنرال أنثى في الشمال، ذهبت بسمة لحضور حفل خطوبة أختها أميرة بعد مهمتها، ولكن قد تم النظر إليها بازدراء لارتدائها ملابس عاملة النظافة التي لم تغيرها بعد انتهاء مهمتها، وخاطرت أميرة (الأخت الصغيرة) بكل شيء لحماية بسمة (الأخت الكبيرة) في صورة تظهر الحب الأخوي بينهما، ثم استخدمت بسمة كل قوتها لتوجيه صفعة إلى عائلة خطيب أميرة، بل وعرفتها على كريم كحبيب، لاحقًا قابلت بسمة وأميرة والديهما اللذين تخليا عنهما بسبب تفضيلهما للأبناء على البنات، وقررت بسمة شن هجوم مضاد عليهما في عيد ميلاد أميرة، حتى تجعلهما يندمان لبقية حياتهما.

عازمةً على لعب دور المتفرّجة الذكية، تتصنّع الوداعة وتكدّس المال بانتظار صعود الزوجة التاسعة لتتخلّى عن مكانها. لكن في ليلة الدخلة، يسمع خالد فجأة صوتًا في رأسها: [أهذا هو خالد الذي يخون مع الزوجة التاسعة؟]، فيحكّ خالد : أبي لم يتزوّج سوى بثماني زوجات... فمن أين جاءت التاسعة؟