

بعد أن تتعرض للخيانة، تلتقي إيفلين صدفةً بـ ليو، وتنشأ بينهما رابطة بسبب سوء تفاهم. بعد أن يساعدها ليو في كشف أكاذيب مادلين، يقع في حبها بشدة. أخيرًا، وبعد المرور بسلسلة من التقلبات والمنعطفات، يحظى الاثنان بالحب الحقيقي ويعثران على أفراد عائلتهما المفقودين منذ زمن طويل

عازمةً على لعب دور المتفرّجة الذكية، تتصنّع الوداعة وتكدّس المال بانتظار صعود الزوجة التاسعة لتتخلّى عن مكانها. لكن في ليلة الدخلة، يسمع خالد فجأة صوتًا في رأسها: [أهذا هو خالد الذي يخون مع الزوجة التاسعة؟]، فيحكّ خالد : أبي لم يتزوّج سوى بثماني زوجات... فمن أين جاءت التاسعة؟

بسبب تنبوءات يارا الدقيقة، أطلق عليها القرويون "نذير الشؤم"، لكنها في الواقع تجلب الحظ السعيد. وبينما كانت ترتدي ثيابًا بالية وتجمع الأعشاب البرية، صادفت جوليا، زوجة قائد جيش مجموعة الصفصافة، التي ضلت طريقها. أخذتها جوليا معها إلى قصر القائد. جعلت يارا بحظها السعيد الزهور تتفتح، وأعادت الحياة إلى الكلب العجوز، لكن قدراتها السحرية لم تتوقف عند هذا الحد...