

جولييت مارش هي رئيسة مجموعة مالية كبرى، تخفي هويتها من أجل الحب. قدمت كل شيء بصمت لمدة سبع سنوات، لكن تخلى عنها خطيبه تشارلز هيوز الذي يسعى إلى الأرباح. للانتقام منه، قامت بزواج مفاجئ مع رئيسه تريستان غريفيث. في حفل قادم، سيواجههما...

"قبل ثلاث سنوات، أخفى فارس الخطيب، وريث عائلة ""فهد""، هويته الحقيقية بدافع الحب، ورضى أن يكون ""زوجًا منزليًا"" بجانب رنا العدلي. وفي الخفاء، أنقذ مجموعة ""العدلي"" باسم ""فهد"" من أزمتها. لكن ما حصل عليه في المقابل كان خيانة خطيبته، وسوء فهم عائلتها، ومكائد سليم العاصي. بعد أن تعرض للإذلال والخيانة، قرر فارس ألا يصمت بعد الآن، فعاد بهويته المزدوجة كـ ""فهد"" مع عائلة النمر، ليفك خيوط المؤامرة بهدوء وحزم، كاشفًا أكاذيب سليم ومخططات عائلة العدلي. وخلال ذلك، نمت روان النمر، ابنة عائلة النمر، من حامية صامتة إلى شريكة تقف بجانبه، تساعده في استعادة كرامته وتحقيق العدالة. حفلات مليئة بالإهانات، وفخاخ السموم، وصراعات السلطة تتشابك مع خيانة الحب ونشوة الانتقام. في النهاية، هناك من يستعيد عرش المجد، وهناك من يغرق في الندم والوحدة. "

نوفا فُرِقت عن والدتها وهي طفلة وبحثت عنها لسنوات. الآن أصبحت إمبراطورة أعمال غنية، تعود إلى منزلها حيث تعاني والدتها المضطهدة. هل سيعيد وصولها تغيير مصير والدتها؟

عزام السلمي تخلى عن إرث عائلة السلمي في العاصمة من أجل زوجته ياسمين الرأس، وأصبح منشغلا في الشؤون العائلية. عاد الحب الأول لياسمين طارق الهاشمي إلى البلد. فبدأ أفراد عائلة الرأس يستخفون بعزام. لم يعد عزام يتحمل ذلك، فقرر الطلاق، مما جعل ياسمين وابنتها قلقتين، ولم تكتشفا حتى ذلك الوقت أن عزام جذاب وممتاز، لكن لقد فات الأوان.

خلعت فارحة بزّتها العسكرية وارتدَتْ مئزَرَ المطبخ، لتعمل بلا كلل في خدمة شركته، فقط لِتُكافَأ بوصفها بـ"سكرتيرة بلا فائدة". لكنهم يجهلون أنها كانت ملكةَ القوات الخاصة، حيث كانت قيادة الطائرة المقاتلة بمثابة نزهة لها! وبقلبٍ مُنهار، اتخذت قرار الطلاق بلا رجعة، وحملت رفات والديها بيدٍ ثابتة إلى المطار.

في الرابعة والعشرين من عمره فقط، طور أحمد رشيد النظام المركزي الشهير، لكن حبيبته فاطمة خدعته وسرقته لمنحه لحبها الأول. في نظر فاطمة، الفتى الفقير أحمد لا يستحقها، وكان مجرد بديل لعلاج جراحها العاطفي. لكنها لم تكن تعلم أن أحمد هو في الواقع الابن الحقيقي لعائلة نبيل، أغنى العائلات في البلاد.

"يتولّى القاض أمر الحياة والموت، ما يجعل عظماء الناس يتقربون إليه طمعًا، وكانت بسمة ياسر آخر قاضٍ في عالم الأحياء، وقد عانت المصاعب والابتلاءات. قبل ثمانية أعوام، أنقذها مالك القاضي من بين جثث ودماء وهي على حافة الموت، ومنذ ذلك الحين، ومن باب ردّ الجميل، قطعت وعدًا أمام السماء أن تسامحه مئة وواحد مرة، وبقيت إلى جانبه تحرسه، بل وأنجبت له ابنة. لكن رغم حبها العميق له، لم تلقَ منه مقابلًا. وحين تنفد الفرص المئة وواحد، سينكشف سرّ هويتها كقاضية، ويحين وقت المواجهة. "