

"الملخص: نورا هي حارسة شخصية، تقدم خدمات للنساء ضحايا العنف الأسري، تعمل بالمجال منذ خمس سنوات، ولم تخسر مع أي حالة قط. بعد موعدها للتعرف على المحامي مؤنس، تزوجا بلمح البصر، ولأنها كانت تخشى أن تكون مهنتها عبئًا عليه، قامت بإخفاء هويتها الحقيقية، وكانت هيئتها البريئة الغير مؤذية مرضية لكل أفراد عائلة لاشين، باستثناء حماتها سلوى. كانت سلوى دائمًا تشعر بالقلق بشأن قدوم نورا للمنزل، ونصحتها مرات عديدة أن ترحل عن هذه العائلة. بعد زواج نورا بعائلة لاشين، لاحظت العديد من الأمور الغير طبيعية، على سبيل المثال، أثار الجروح الغير مبررة على جسد سلوى، والخوف الذي يظهر دائمًا بعيون دنيا ابنة مؤنس من زوجته السابقة، وعندما كانت عائلة لاشين تستعد لتعليم الكنة الجديدة قواعد العائلة، اكتشفت نورا ميول عائلة لاشين لحب العنف الأسري، الذي عانت منه سلوى، وسهى زوجة مؤنس السابقة، وحتى دنيا تأثرت بشكل ملحوظ. كان زوجها ظاهريا يبدو مهذبًا ولطيفًا، ولكنه في الواقع وغد حقير، ومن أجل مساعدة سلوى ودنيا على الهرب من قبضته، واصلت نورا إخفاء هويتها وقررت البقاء مع مؤنس، على أمل العثور على دليل للعنف الأسري بالعائلة، للحصول على حضانة دنيا بعد الطلاق. "

"تعود والدة الطفل جيم البيولوجية وهو أبن زوج كارينا، مهدّدةً بأخذ الطفل الذي ربّته كارينا وساعدته على التعافي من إعاقة خَلقية في ساقه وبعد شجارٍ محتدم تدرك كارينا أن زوجها وابنه الذي ربته لم يروها سوى مربية مجانية في المنزل في لحظة يأس تكتشف أن جون حاميها الصامت مستعدّ لمساعدتها على إعادة بناء مسيرتها والتألّق من جديد كملكة لأمن الشبكات وعندما يندم زوجها السابق وابنه يكون الأوان قد فات "

إن ندى هي الابنة الوريثة لعائلة بيومي، ولكنا تم طردها بسبب مؤامرات حلا اختها االمتبنية ؛بعد أن عادت للحياة مرة أخرى، أشترت صندوق ذو قيمة ثمينة بناءًا على ما تذكرته من حياتها السابقة، وبدأت منافساتها الاستثمارية مع عائلة بيومي. في المؤتمر التجاري لم تخشى اتهامات حلا ولا أكاذيب عائلة بيومي، بل نجحت في النهاية. ومنذ ذلك الوقت كشفت كل مؤامرات ومكائد حلا الشريرة. وفي النهاية تجاوزت ندى الماضي، وبدأت حياة جديدة مع صديقتها المقربة، مظهرة بذلك روحًا لا تنكسر وإصرارًا شجاعًا على تحقيق الذات.

كبرت صوفيا كفتاة من الأحياء الفقيرة، وفي أحلك لحظاتها صادفت أعظم فرصة في حياتها: تم اختيارها لتكون وريثة أكبر منظمة في العالم! ومع شروعها في السير على هذا الطريق المجيد والخطير، سيكون عليها أن تواجه الكثير من المحن. حتى بوجود لويس، الذي يتمتع بقوة هائلة، إلى جانبها، لن تأتي انتصاراتها من دون تضحيات. وعلى صوفيا أن تعتمد على نفسها إن أرادت أن تنهض حقًا من بين الرماد...

في حياتها السابقة، أحبت ورد ياسر بجنون ووهبته كل شيء، لكنه خانها وتخلى عنها. قبل وفاتها، اكتشفت مشاعر لؤي الحقيقية تجاهها، لكنها لم تملك فرصة لإصلاح الأمور. بعد عودتها إلى الحياة من جديد، قررت ورد الابتعاد عن الخائن وتعويض لؤي. لكن ياسر، الواثق بنفسه، اعتقد أنها تتلاعب به وتحاول جذبه بطريقة غير مباشرة. وفي النهاية، عندما حاول سرقة هوية ورد، تم فضحه ومعاقبته، بينما عاشت ورد بقية حياتها بسعادة مع لؤي

السيدة الكبرى لعائلة عباس والحائزة على جائزة موس الذهبية، ورد، كرست حياتها للحب، وقضت خمس سنوات في بيت زوجها كربة منزل. كانت تظن أنها ستعيش حياة هادئة وسعيدة إلى الأبد، ولكن لم تتوقع أن تفقد طفلها بسبب مكيدة من زوجة أخ زوجها الكبرى. والأسوأ من ذلك، أن زوجها اختار إنقاذ زوجة أخيه الكبرى بدلاً من نقلها إلى المستشفى... أدت هذه الأحداث إلى أزمة عاطفية بينهما، بينما ينتظر عالم الفن بفارغ الصبر عودة ورد إلى الساحة.

مي فتاة ريفية نشأت في بيئة متخلفة تسودها التفرقة الشديدة بين الجنسين، حيث كان يُفضَّل الذكور على الإناث. منذ صغرها، أجبرت على التخلي عن دراستها في سن المراهقة، إذ منعها والداها من الذهاب إلى المدرسة وأجبراها على العمل لكسب المال من أجل تعليم شقيقها. لاحقًا، قررت عائلتها بيعها مقابل 10,000 دولار لرجل عجوز في القرية كان تسبب في وفاة زوجتيه السابقتين، وذلك فقط لتوفير المال لزواج أخيها. في الوقت نفسه، كانت صديقتها المقربة سارة تواجه مصيرًا مماثلًا، إذ حبسها والدها لإجبارها على الزواج من رجل يعاني من إعاقة ذهنية. قررت الفتاتان الهروب معًا، ونجحتا في الوصول إلى القاهرة، حيث تعاهدتا على بناء حياة جديدة وإثبات نفسيهما هناك. استطاعت مي بفضل إصرارها وجهودها، أن ترتقي تدريجيًا في المجتمع حتى جاء اليوم الذي غير حياتها تمامًا بسبب سوء تفاهم، لتلتقي حينها برجل الأعمال الأبرز في القاهرة، سيف. ومن هنا، بدأت قصة حب غير متوقعة قلبت حياتها رأسًا على عقب!

في حياتها السابقة، كانت أورورا تعاني من تعذيب عائلتها لها حتى الموت. الآن، بعد أن عادت للحياة قبل عشر سنوات، تبدأ رحلة بلا رحمة لإرسال أختها بالتبني القاسية للسجن وجعل عائلتها تتوسل من أجل المغفرة.

تعرضت سوزان لحادث سيارة أثناء حملها، وعلمت أن الأمر كان مؤامرة من زوجها فادي محسن وابنة عمه ليلى، الذان أرادا قتلها من أجل مصلحتهما. ولحسن الحظ، عادت سوزان للحياة من جديد، وهذه المرة وضعت فخًا جيدًا لتدمر سمعة فادي، وطردته من مجموعة شركات شكري، وتسببت في خسارته لكل ممتلكاته. وبعد ذلك، واصلت سوزان التحقيق بعمق في مشاكل الشركة المالية، واكتشفت أن المدير المالي كان متواطئًا مع فادي. خلال هذه الفترة، قام شاهر نشأت بمساعدة سوزان عدة مرات، واقتربت علاقتهما تدريجيًا، وبعد مرورهما بعدة أحداث، نجحت سوزان في الانتقام، وحصل فادي وليلى على العقوبة التي يستحقانها.

تم تكره الطبيبة الشرعية الرئيسية قمر من قبل الجميع، بينما تحظى مي بالإعجاب بسبب ادعائها أنها تتحدث مع الجثث، بل وتستطيع الإسراع في قراءة تقارير التشريح التي تعدها قمر. قام أقارب المتوفى المتطرفون بقتل قمر بسبب كرههم لها واعتقادهم بأنها دنسة الجثث. تعود قمر إلى الحياة من جديد وتطلب نقلها إلى منصب آخر، مما جعل مي تشعر بالذعر.

"في حفلة عيد ميلاد فرح لطيف، تعرّضت للطعن على يد مريم أمين التي كانت مثلها يتيمة، ليسقطا معًا في دوامة الموت ثم يُبعثا من جديد إلى اليوم الذي اختير فيه الآباء بالتبنّي. سارعت مريم أمين إلى الاستحواذ على عملة عائلة لطيف الثمينة، وأعطت رغيف الخبز لـ فرح أمين ظنًّا منها أنّها ستعيش في فقر مدقع، غير أنّ فرح ابتهجت بحصولها على أسرة حقيقية تحتضنها. تمرّ الأعوام، وتعود مريم أمين باسم جديد: مريم لطيف. في إحدى الأمسيات الخيرية، دبّرت مكيدة لفرح، فاستدعتها لتقديم الطعام وجعلتها أداة للسخرية. حاول سند لطيف التلاعب بها، لكنها رفضت، لتجد نفسها عرضة للاستهزاء من مريم وياسمين محفوظ ، اللتين تعمدتا إتلاف الخضار أمام الحضور. وفي لحظة مشهودة، تصل هدية فاخرة أرسلها نور مصطفى، فتثير دهشة الجميع. وبين الجدال والشدّ، ينكشف حُليّ من اليَشب ترتديه فرح، فيُشار إلى أنّه يُطابق تمامًا ما تملكه عائلة الثري الأكبر. غير أنّ مريم ومن معها لم يُصدّقوا، بل أجبروها على شرب الخمر المثلّج وتحطيم اليشب، ثم حاولوا تسليمها إلى سند لطيف. لكن تدخّل عظيم مصطفى ونور مصطفى في اللحظة الأخيرة أنقذها من المصير المظلم."

سعيا لتدبير نفقات علاج والدتها، تتعرض آشلي للاعتداء من قبل عمها، ويخونها حبيبها وابن عمها وعائلتها بأكملها — إلى أن ينقذها أوريون، المدير التنفيذي الغامض. وبعد عشر سنوات، تعود آشلي وقد أصبحت مليارديرة، عازمة على الانتقام.

هربت تينا وآلان من دار أيتام في طفولتهما، لكنهما اجتمعا مجددا بعد سنوات، واشتعلت حينها مشاعر الغيرة والخيانة بينهما. وبينما تتكشف الأسرار وتنكشف الحقائق الخفية، تواجه تينا ماضيها وتتخلى عن كل ما عرفته. في النهاية، يقف الشقيقان اللذان عادا إلى بعضهما صامدين، متغلبين على الأكاذيب والخيانة التي فرّقتهما يومًا ما، مستعدين لمواجهة مستقبلهما معًا.

"فقط لأنها لا تجيد التمثيل مثل أختها، تعرضت للكثير من المؤامرات وأصبحت كبش فداء مرارا. من أجل الهروب من عائلتها الأصلية، كانت فاطمة مصطفى تحلم بالزواج من عدو والديها شوقي، وبالفعل تحقق حلمها. إن كونها ابنة عائلة مصطفى لم يكن سهلا، لكنها أصبحت مدمونة على كونها زوجة العدو، حيث ساعدها في الانتقام، وعاشا حياة سعيدة معا. "

"""نشأت أمنية سليمان في مقاطعة الينبوع، وكانت متفوقة في دراستها، وبالصدفة تبين أنها الابنة الحقيقية لعائلة ثرية في العاصمة، ورغم كل ما واجهته من مضايقات أهلها واستفزاز الابنة المزيفة، إلا أنها لم تتأثر بل واصلت التركيز على دراستها. وبعد أن حصلت على سجل إقامتها في العاصمة، اغتنمت الفرصة وضاعفت جهودها حتى نجحت بجدارة في الالتحاق بأعرق جامعات العاصمة، لتصنع في النهاية مجدها الخاص بجهدها وإصرارها."" "

"""نشأت أمنية سليمان في مقاطعة الينبوع، وكانت متفوقة في دراستها، وبالصدفة تبين أنها الابنة الحقيقية لعائلة ثرية في العاصمة، ورغم كل ما واجهته من مضايقات أهلها واستفزاز الابنة المزيفة، إلا أنها لم تتأثر بل واصلت التركيز على دراستها. وبعد أن حصلت على سجل إقامتها في العاصمة، اغتنمت الفرصة وضاعفت جهودها حتى نجحت بجدارة في الالتحاق بأعرق جامعات العاصمة، لتصنع في النهاية مجدها الخاص بجهدها وإصرارها."" "

سمر مصممة مجوهرات أسطورية في مجال تصميم المجوهرات، واشتهرت باسم 'ندى'. ولكن بعد أن وقعت في حب نادر، أغنى رجل في العاصمة، لم تكتفِ بالتبرع له بكليتها، بل وافقت لتكون الأداة التي تمكّن'يارا'-الحب الأول لنادر- من تحقيق النجاح. وفي النهاية، أصبحت يارا مصممة مشهورة عالميًا بفضل تصاميم سمر، بينما أصبحت سمر سمينة بسبب الأدوية التي تناولتها بعد العملية، وتعرضت للسخرية من الآخرين. بذلت سمر كل ما في وسعها لتكسب نظرة من نادر، لكن في عينيه، كانت زواجهم مجرد صفقة. في النهاية، وبعد أن خابت آمالها، اختارت سمر الطلاق.

"تخلت بطلة السباقات ""إيلينا"" عن مسيرتها من أجل الحب والعائلة، ووجدت نفسها مكروهة من ابنها وزوجها. استفاقت أخيرًا من غفلتها وقررت الطلاق. وبمساعدة البليونير المخلص شون، تغلبت على أختها المتواطئة مع زوجها السابق الوغد. ثم استعادة ""إيلينا"" - ربة المنزل السابقة - لقب بطولتها، فأصبحت نجمة لامعة تفوق بكثير أولائك الذين استهانوا بها يومًا "