وقع محمود حكيم عقدا مع والدة لؤلؤ أمين، وتخلى عن حلم بناء الشمال الغربي العظيم، ودخل عائلة أمينة، واعتنى بلؤلؤ أمين بدقة لمدة خمس سنوات، ولكن في حريق غير متوقع، وجد محمود حكيم أنه لا يمكن الحصول على حب لؤلؤ أمين بجهوده، وكان حبها الحقيقي جواد كريم على وشك العودة إلى البلد، لذلك قرر محمود حكيم المغادرة. بعد أن ذهب محمود حكيم إلى الشمال الغربي، أدرك لؤلؤ أمين أخيرا حبها الحقيقي، لكن لا يمكن العودة إلى الماضي.
"تزوجت نورة راشد من فهد ياسين لمدة ثلاث سنوات، وكانت خلالها الزوجة الصالحة والداعمة له. لكن عودة حبيبة فهد الأولى أدت إلى نشوب الكثير من سوء الفهم بينهما. وعندما رأت نورة بريق فهد وتألقه، أدركت أن على الإنسان أن يحب نفسه أولاً لكي ينال حب الآخرين. عادت إلى مكان عملها السابق، لتصبح مجددًا أسطورة في الوسط،حينها فقط أدرك فهد أن نورة كانت ذلك الخصم الذي يستحق كل التقدير في عالم الأعمال. "
تم تكره الطبيبة الشرعية الرئيسية قمر من قبل الجميع، بينما تحظى مي بالإعجاب بسبب ادعائها أنها تتحدث مع الجثث، بل وتستطيع الإسراع في قراءة تقارير التشريح التي تعدها قمر. قام أقارب المتوفى المتطرفون بقتل قمر بسبب كرههم لها واعتقادهم بأنها دنسة الجثث. تعود قمر إلى الحياة من جديد وتطلب نقلها إلى منصب آخر، مما جعل مي تشعر بالذعر.
"تم إجبار ""دالي"" على العيش بدار لرعاية المسنين من قِبل ابنته وصهره، ولم يكن يتوقع أن هذه الدار هي عبارة عن سجن، دخول فقط ولا خروج منه. قضى ""دالي"" أيامه في هذا الدار في تعاسة شديدة وانتهت حياته بداخله، لكن القدر منحه فرصة ثانيةً للعودة للحياة من جديد، وفي هذه المرة أقسم على طرد ابنته وصهره وعائلته من منزله واستعادة كل ما افقد بحياته السابقة.
مريم العمر، الابنة البيولوجية لعائلة التميمي، تم استبدالها عن طريق الخطأ عند الولادة. وعندما بلغت الخامسة عشرة من عمرها، أُعيدت إلى عائلتها الحقيقية، لكن العائلة كانت قد تبنّت بالفعل فتاة تُدعى ندى التميمي، التي كانت تحظى بكل الحب والاهتمام، بينما تم تجاهل مريم بالكامل. الأسوأ من ذلك أن ندى كانت قادرة على سماع صوت مريم الداخلي، فاستمعت خفية إلى الكثير من الأغاني التي ألّفتها مريم، وقامت بنشرها أولًا، مما أدى إلى هجوم الكارهين على مريم حتى لاقت حتفها تحت أقدامهم. بعد أن تعرضت للخيانة وماتت بسبب مكيدة دبرتها ندى، عادت مريم إلى الحياة مجددًا، لكنها هذه المرة قررت أن تنتقم... وبقوة.
في حفل موسيقي قبل سبع سنوات، أعلنت نور المغنية المقنعة اعتزالها الساحة الموسيقية فجأة. وقد وجدت الجوكر الذي كانت تبحث عنه واسمه الآن مروان، وهو رئيس مجموعة النهضة، وقد أصيب بالعمى في حادث سيارة، لذلك تظاهرت نور بأنها بكماء وبقت معه. وفي ظل رعايتها، خلع مروان الشاش واستعاد بصره، لكنه ركض نحو حبه الأول أحلام. شعرت نور أن الأمر انتهى هكذا بعد كل ما فعلته، لذلك قررت الطلاق والعودة إلى الساحة الموسيقية مع ابنتها. لاحقًا، أقام مروان حفلًا موسيقيًا لعودة أحلام. وفي الحفل، سمع مروان أن صوت أحلام الغنائي لم يكن صوت المغنية، ثم أدرك حقيقة الأمر فجأة، ولكن في هذا الوقت، كانت قد عادت المغنية الحقيقية إلى حياتها الغنائية ولن تعطيه فرصة للعودة معًا مرة أخرى.
قبل ثلاثين عاما ، أخبرتني العمة ريمة أنه، إذا احتقرني أي شخص، فسوف أحطم وجهه وأخبره أنني، ناصر بن محمود، ملك القنبرة، ولدت غير عادية ، ومكتوب عليّ أن أكون أسطورة!
وُلدت تارا في عائلة ثرية ومشهورة، وكانت مُغرمة بصديق طفولتها رشيد. لاختباره، تظاهرت بأنها مصابة بالشلل. لكنها فوجئت برؤية رشيد يلتقي سرًا بصديقتها المقربة رؤى. عندها قررت تحويل حفل زفافها إلى وليمة طلاق.
"كان خالد يخفي هويته كملياردير ويعمل كموصل طلبات. في أحد الأيام، أثناء توصيل الطلبات، تصادف بالخطأ مع سارة وهي تستحم، فقام حراس الأمن بإلقاء القبض عليه. في تلك اللحظة، رآه ابنه أمير، وكان يعتقد دائمًا أن والده عاطل عن العمل ولا يفعل شيئًا. في اليوم التالي، أثناء عمله في التوصيل، التقى خالد مجددًا بـسارة، التي كانت تمر بأزمة مالية في مجموعتها. بضع كلمات بسيطة منه كانت كافية لحل مشكلتها الاقتصادية، مما غيّر انطباعها عنه بشكل كبير. بدأت ترى أنه، رغم كبر سنه، شخص عملي وجدير بالثقة. لذلك، طلبت منه أن يتظاهر بأنه حبيبها."
تستفيق هيدا في المستشفى بعد حادث سيارة، وتكتشف خيانة زوجها مع أعز صديقاتها. في لحظة انكسار، تتدخل الإلهة هيرا، حامية النساء، وتمنح هيدا خمسين مليون دولار وبداية جديدة. تعود هيدا أقوى من أي وقت مضى، عازمة على الانتقام من زوجها الخائن وعشيقته، وبينما تخطط للانتقام، يقع قلبها في قبضة الرجل المثالي الذي وهبته لها هيرا.
بعد إعادة الولادة: تارا تتزوج جواد للانتقام وتدمر الخصوم وتبعد المنافسة. إخوتها الأربعة يدعمون جمانة ويتهمونها بالانتحال ثم يُفضحون. في يوم الزفاف يتزوج الإخوة جمانة لسرقة الأضواء لكن القائد جواد يغضب. يفقد الأربعة سلطتهم ويعذبون جمانة. أخيرا يدخل الأشرار الأربعة السجن!
من أجل أن يثبت يونس زوج مريم براءة نفسه قام بالانتحار من أعلى الهاوية، كما توفت معه مريم زوجته ولكنها عادت للحياة مرة أخرى مصطحبة معها ذكرريات الماضي. ولأن بالعزم تتغير الأقدار، كشفت مريم بعد عودتها للحياة مرة أخرى عن الحيل التي تفعلها سارة وباسم. ومن أجل مستقبل زوجها ومستقبلها، قامت مريم بهجمات مرتدة باتت بالانتصار في النهاية.
"""في السابعة من عمرها، تخلت هايلي عن أمها كلير لتجنب إثقال كاهلها أثناء معاناتها من السرطان. وبعد سنوات، أصبحت كلير مليارديرة، وعثرت أخيرًا على هايلي—لتجدها مظلومة وتتعرض للخيانة من قبل خطيبها وعلى وشك التعرض للأذى من قبل عشيقته. غاضبةً، أخرجت كلير مسدسًا... "" "
من أجل دعمه، خططت كل شيء له وجعلته يصبح القائد الأعظم الوحيد في البلاد. لكن ظهرت فتاة في حياته فجأة. فاكتشفت أن خطيبها يبتعد عنها تدريجيا، لكنه يعامل تلك الفتاة بحماسة كأنه وُلد من جديد. فسخت تشو يوي الخطوبة حالا وغادرت دون التفات.
مراد، الأمير المسالم السابق ذو النفوذ، يفقد ذاكرته ويهوي إلى القاع، يعمل حمّالاً في موقع بناء حيث يواجه ظلماً قاسياً. تفي يارا بوعدهما بالزواج رغم الفروق الطبقية ومعارضة العائلة، يتغلبان على الصعاب وينجحان في بناء حياة جديدة معاً.
جـو، ابنة الملياردير، خذلها زوجها وأعز صديقاتها أكثر شخصين وثقت بهما في حياتها، فقد سرقا ثروة عائلتها، ودمرا حياتها، وتركُوها لتموت. لكن القدر كان له رأي آخر. فعندما اصطدم نيزك بالأرض، استيقظت جو لتجد نفسها رجعت بالزمن إلى عشر سنوات سابقة، أي يصادف ليلة زفافها. وهذه المرة، لن تكرر أخطاء الماضي، بل ستعيد كتابة مصيرها، وتكشف الأكاذيب، وتجعل من خانها يدفع الثمن واحدًا تلو الآخر. وربما، فقط ربما، تجد الحب الحقيقي الذي كان مقدّرًا لها منذ البداية.
"""بحياتها السابقة، اقترحت ميمي على زملاؤها أن يكملوا الدراسة الجامعية سويًا بنفس الجامعة. ولم تُرِد شذى أن يُدمّر مستقبلهم، فساعدتهم على تغيير رغباتهم للتسجيل بالجامعة بما يُناسب تفضيلاتهم الشخصية. بعد ذلك، توفت ميمي عن طريق الخطأ، بينما أصبح زملاؤها روادًا في مجالاتهم. لكنهم اعتبروا أن موت ميمي السبب به هي شذى، فانتقموا من شذى انتقامًا جنونيًا. في حياتها الجديدة، اختارت شذى ألا تتدخل فيما لا يعنيها وأن تُراقب من بعيد، وتجمع الأدلة بهدوء للانتقام لماضيها!"" "
"""منذ عشرين عامًا، أنقذت كريمة، المعروفة بلقب """"أم التنانين""""، رأفت صقر عن غير قصد. ومع مرور الزمن، نشأت بينهما مشاعر حب، فاختارت كريمة أن تبقى بجانبه، وتكرّس حياتها لتربية بناته الثلاث. مرت السنوات، حتى ظهرت مريم، الزوجة السابقة، من جديد بعد غياب دام عقدين. وبحكم رابطة الدم، مال قلب البنات إلى والدتهنّ البيولوجية، فسرعان ما انقلبت العائلة على كريمة، واعتبروها دخيلة لا مكان لها بينهم. وعندها فقط أدركت كريمة الحقيقة المؤلمة، فقررت قطع كل صلة بهم والمضيّ قدمًا. وفي خضم ذلك، بدأت عائلة صقر تواجه أزمات متلاحقة في أعمالها، واتّضح أن عودة مريم لم تكن سوى طمعًا في حياة الرفاهية. حينها فقط شعر الجميع بقيمة كريمة، وحاولوا استرجاعها، لكنها كانت قد أغلقت قلبها، وبدأت تمضي بثبات نحو حياة جديدة لا مكان لهم فيها.