في يوم خطوبة لينا لطيف، حضرت أمها، جمالية لطيف، الحفل كمنظفة، وتعرضت لمضايقات من عائلة أمين، حيث خطفت امرأة بي إم دبليو موقف السيارة، وضعت الحماة القواعد، وطلب الخطيب هدية لقاء ضخمة. ثم كشفت جمالية عن هويتها الحقيقية، وظهر محمد، وبلال، وإبراهيم بمهر قدره عشرة مليارات. بعد ذلك، أظهرت جمالية قوتها في مناسبات عديدة، وحلت أزمة مجموعة الدالية، ثم ذهبت أخيرا إلى نيويورك مع لينا بسبب تهديد رأس المال الأجنبي.
تعرضت يمنى للخيانة من قبل زوجها فهد وصديقتها المقربة شهد اللذين تآمرا معًا ضدها. في طريقها إلى اجتماع مهم، قدمت لها صديقتها كوبًا من الماء ممزوجًا بحبوب منومة، وعندما شربته، أُغشي عليها. بعد أن فقدت وعيها، ألقوها في منطقة معرضة للفيضانات والسيول حيث ابتلعتها الانهيارات الطينية. كان فهد وشهد يخططان للاستيلاء على شركتها وإيذاء والديها. وفي اللحظة التي كانا يعتقدان فيها أن مخططهما سينجح، عادت يمنى بقوة، واستطاعت رد الاعتبار لنفسها وفضح الزوج الخائن والصديقة المخادعة.
نينا وآدم كلاهما يحاولان الهروب من زواجٍ مُرتب لهما، لكن بيد القدر، يلتقيان ببعضهما دون تخطيط، ويتخذان قرارًا مفاجئًا بالزواج. آدم، الذي هو في الحقيقة ملياردير، لا يقتصر على تدليل نينا فقط، بل يقف إلى جانبها ضد والدتها المتسلطة وأختها غير الشقيقة الطماعة
سامي الساوي أصغر عالم، عاش مأساة شخصية بسبب المشاكل الأسرية. بعد إعادة ولادته، قرر الابتعاد عن عائلته الأصلية والعيش من أجل نفسه...
أورورا، سيدة المستذئبين النبيلة، شربت جرعة سحرية من ساحرة كي تتمكن من التزاوج مع جايكوب الذي أنقذها، مقابل أن تفقد قواها ورائحتها، لكنها قوبلت بالخيانة والسخرية باعتبارها منفية. والآن، بعد أن بدأت قواها السحرية تعود، ستنضم إلى الملك ألفا الشجاع أفالون لتنتقم من أعدائها.
تعرضت لؤلؤ حافظ للتنمر حتى الموت بعد أن أعادها والداها البيولوجيون إلى عائلة حافظ، بعد أن عادت إلى الماضي، اعتمدت على ذكريات حياتها السابقة، واشترت دارا والذهب لجمع الثروة، وفازت بالبطولة بأغانيها الأصلية، وأنشأت منصة فيديو قصيرة وحققت نجاحا كبيرا، وتصدت للاستهداف الخبيث لعائلة حافظ، وكشفت مؤامرة باسمة حافظ، وأخيرا رفضت الاعتراف بعائلة حافظ، وغادرت مع والدها بالتبني، مما جعل عائلة حافظ تندم ندما شديدا.
بطل هذه القصة اسمه شادي، وقد كان في حياته السابقة شابا طيب القلب، وكان يكتب الأغاني لأخته ريما المغنية، لكن أخاه المخادع سرق جهوده، وأساءت عائلته فهمه، وجعلوه يعيش في قبو حتى مات من برد الشتاء. ثم رُدت لشادي روحه من جديد قبل خمس سنوات. لكنه هذه المرة قد تغير، وأدرك حقيقة عائلته، وعزم على مغادرة المنزل والاعتماد على موهبته ليشق طريقه نحو الفوز بلقب ملك الغناء.
كانت مريم الوريثة الشرعية لعائلة أكرم، أغنى عائلة في العاصمة. وعِند اكتشافها أنها ابنة عائلة طه الرابعة، سعت جاهدة للعودة إلى أحضان عائلتها لرغبتها الصادقة في الالتقاء بأخويها. ولكنّها تعرّضت للازدراء من قِبل إخوتها الثلاثة، وتآمرت عليها ابنة التبنّي، نرمين، ولم يقف بجانبها أحد، بل كرهوها بشدّة، فأجبروها على الركوع أمام البيت للتوبة دون رحمة أو شفقة. كانت مريم مريضة ومُبتلّة، تطرقُ الباب طلبًا للمساعدة، لكنّهم تجاهلوها، وعندما خرجت نرمين أهانتها بدلاً من مُساعدتها، ودفعتها بقسوة من على الدرج.
مصممة الأزياء الحديثة ريم الهاشمي تنتقل عبر الزمن إلى الثمانينيات خلال حفل توزيع جوائز للموضة، لتصبح الزوجة الشريرة لمدير مصنع الملابس كمال الفياض. كانت الشخصية الأصلية تسيء معاملة ابنهما سامي كمال الفياض وتكرهها الجميع، بينما تطمع "نهى المنصوري" (حفيدة رفيق جدّ كمال الفياض في الجيش) في منصب سيدة المنزل. تضطر ريم الهاشمي لتقبل هويتها الجديدة وإصلاح الأسرة المفككة.
نينا وآدم كلاهما يحاولان الهروب من زواجٍ مُرتب لهما، لكن بيد القدر، يلتقيان ببعضهما دون تخطيط، ويتخذان قرارًا مفاجئًا بالزواج. آدم، الذي هو في الحقيقة ملياردير، لا يقتصر على تدليل نينا فقط، بل يقف إلى جانبها ضد والدتها المتسلطة وأختها غير الشقيقة الطماعة
إن تشانغ إي، تلميذ معبد اليشم هو عبقري في طريق الخلود. معلمه شيوان لم يستطع تعليمه شيئا، فطرده من المعبد. ثم أنقذ إي حياة السيد تشانغ، لذلك يظنون أنه في مستوى مقدس، لكن إي يظن أنهم يتكلمون الهراء...
في يوم احتفالها ببلوغها، تقف الأميرة الشرعية ليلى ابنة الدولة العظمى شامخة بين الجميع… لكن القدر ينقلب فجأة! روحها تُنتزع من جسدها لتستيقظ داخل طفلة صغيرة في زمننا هذا، لم تتجاوز الثامنة بعد. لكن هذه الطفلة ليست عادية… إنها الابنة الحقيقية التي سُرقت حياتها منذ لحظة ميلادها. عاشت منبوذة في بيتها، محرومة من الحنان، بينما استولت الابنة المزيّفة على كل الحب والرعاية… حتى انتهت النهاية المأساوية: موتًا جوعًا! غير أن ليلى، الأميرة التي وُلدت لتكون عزيزة، لا تقبل الهوان. بغضب ممزوج بابتسامة ساخرة، تعلن: """"منذ القدم قيل: الأب حنون والابن بار… لكن إن لم يكن هذا الأب حنونًا، فسأبدّله! سأبدل الأب الذي يزدريه الجميع… وأصنع منه بيدي أبًا عظيمًا!"""" هنا تبدأ الرحلة: أميرة شجاعة في جسد طفلة، وأب منبوذ على وشك أن يصبح سندًا لا يُقهر. انتقام، تحدٍ، وصعود أسطوري لا يُنسى!
ملكة مملكة النقاء أصبحت سمينة بسبب الحمل والإنجاب، وزاد وزنها حتى مائة كيلو، وبدأ الملك يكرهها. المحظية رو ظلت تسعى إلى مكانة الملكة، وحاولت الإيقاع بالملكة لي مرات. وطالبة كلية الطب انتقلت عبر الزمن، عزمت عقدها على إستعادة حق الملكة لي. خففت عن وزنها أولا وأصبحت جميلة. بعد ذلك، عالجت الملك السابق وعرضت مهارتها الطبية البارعة. خلال المسابقة مع المملكة العدوة، هزمت الملكة لي أمير مملكة الشمال والمسؤول الخائن للوطن. من أجل إعادة حب لي، الملك تودد إليها كثيرا لكن بلا جدوى. في النهاية، اختارت لي السفر مع الملك السابق لإيجاد الراحة من المناظر الطبيعية، والتمتع بالحياة الحرة خارج القصر.
"كمال العدلي، أغنى رجل في العالم، أمضى سنوات طويلة يخفي هويته بينما كان يعمل كأمين صندوق ليربّي ابنه فارس. وبشكل غير متوقّع، انتهى الأمر بفارس متزوجاً من يارا علام. كانت عائلة علام متسلطة ومغرورة، لذا حاول فارس إخفاء أمر الزواج عن كمال، لكن الأخير ظهر دون دعوة. خلال حفل الزفاف، كان فارس يتعرض للاستخفاف في كل لحظة، مما دفع كمال للتدخل والدفاع عن ابنه. ورغم السخرية الأولية التي وُجّهت إليه، لم يرد كمال إلا بتقديم هدايا فاخرة. ولكن عندما استمرت الاستفزازات، لم يعد كمال يكبح نفسه. وفي تلك اللحظة، اقتحمت ابنته الروحية (المقرّبة منه) ذات النفوذ الهائل، معلنة رغبتها في الزواج داخل عائلة العدلي، الأمر الذي صدم جميع الحاضرين. "
"إن فريد هو ولي عهد الأسرة الإمبراطورية قبل ألف عام. أدركه السُكر، فانتقل إلى العصر الحديث، في جسد طفل في السادسة من عمره. وفي عائلة النمروسي في العصر الحديث، يواجه فريد علاقات عائلية معقدة، وصراع على السلطة. وبفضل ذكائه وشجاعته وموهبته الاستثنائية، يتمكن تدريجيًا من تثبيت مكانته في العائلة، وكسب محبة جدته وسام ودعمها. "
حسن هو موهوب موسيقي. بموهبته الاستثنائية، ساعد سفية لتتوج ملكة الموسيقى، لكنه تعرض لهجر زوجته وابنه، وابتلع شريكها الحميم ثمار جهوده، ورفضوا حضوره جنازتها. مات حسن غيظًا، ثم عاد إلى عشرين عامًا مضت، أقسم ألا يصنع مجدًا لزوجته وعشيقها مرة أخرى، بل سيخلق إمبراطوريته الخاصة. منذ أن غادر زوجته وعشيقها، صعدت مسيرته بثبات حتى أصبح نجم الترفيه الأعلى، ورد الإهانة لزوجته وابنها وعشيقها، الذين بدأوا يندمون شيئًا فشيئًا.
إيما أم عزباء اعتمدت على ذكائها وشجاعتها لتربية ثلاثة أبناء رائعين. في عيد ميلاد والدها السبعين، دعتها والدتها إلى المنزل... لكن إيما لم تلق سوى المضايقات والتنمر من شقيقتيها الغيورتين ووالدها الجشع. حتى خطيبة ابنها الأكبر أهانتها في حفلة، وزوجها السابق وصديقتها المقربة عاملاها وكأنها لا تساوي شيئا!بومع ذلك، تتغلب إيما في النهاية على كل أشكال التحيز، وتجد الحب الحقيقي والسعادة من جديد.
تم خداعها وإيذاؤها من قبل حبيبها خالد، مصممة المجوهرات ورد، وبعد معاناة استمرت ثماني سنوات من الابتزاز الأخلاقي وغسيل الدماغ، استعادة ثقتها بنفسها وعادت إلى ذاتها بمساعدة الرئيس التنفيذي لمجموعة عائلة عباس، سليم. في هذه العلاقة، كانت ورد تحت سيطرة خدعة "النعمة" المزيفة التي صنعها خالد، ونتيجة لذلك كانت تضحي من أجل الحب، وأصبحت دمية سهلة التحكم بها. ولكن بعد أن قابلت سليم، بدأت ورد تدرك أن العلاقة الطبيعية يجب أن تكون متبادلة في الإنجاز، وأخيراً أعادت التواصل مع المجتمع، وبمجهودها الشخصي تمكنت من أن تجد لنفسها مكاناً في المجتمع.